أركان تجديد البلاغة العربية عند علماء المغرب العربي : عبد الملك مرتاض نموذجا

الملخص AR

مازال علماء المغرب العربي يلقون بأقلامهم و يبدون آراءهم في كل مجالات العلوم العربية نحوها و صرفها و بلاغتها و هلم جرا آمين تجديد الدرس العربي و تيسيره مبطلين بذلك المقولة الضامر: "لم يترك المشرقي للمغربي شيئا".

و لا يزال العالم العربي بشطريه يرتشف من جهود علماء المغرب العربي و فتوحاتهم المعرفية في القديم و الحديث.

و هذه المقالة نجتهد من خلالها في الوقوف على واحد من أعلام المغرب العربي في عصرنا إنه الجهباذ: "عبد الملك مرتاض" من خلال كتابه" "نظرية البلاغة" الذي بث فيه شذرات من التجديد اجتهدت في التقاطها و انتقاشها و نظمها تحت عنوان لطيف أسميته: أسس تجديد البلاغة العربية.