المخاطر الائتمانية و دور تقنية التنويع و عقود مبادلة التعثر الائتماني في التخفيف منها

العناوين الأخرى

Le risque de crédit et le rôle de la technologie de diversification et des contrats d'échange sur risque de crédit pour les atténuer

المؤلف

زميت، زينب

المصدر

مجلة المقريزي للدراسات الاقتصادية و المالية

العدد

المجلد 2، العدد 1 (30 يونيو/حزيران 2018)، ص ص. 46-67، 22ص.

الناشر

المركز الجامعي آفلو معهد العلوم الاقتصادية و التجارية و علوم التسيير

تاريخ النشر

2018-06-30

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

22

التخصصات الرئيسية

الاقتصاد و التجارة
العلوم المالية و المحاسبية

الموضوعات

الملخص AR

يعترض البنوك في إطار ممارستها لنشاطها و كغيرها من المؤسسات الاقتصادية العديد من المخاطر تأتي في مقدمتها المخاطر الائتمانية و ذلك لعدة أسباب أهمها أنها ترتبط بنشاطها الأساسي المتمثل في منح الائتمان ما يجعل من الصعب التخلص منها نهائيا.

و تعرف المخاطر الائتمانية بأنها تلك المخاطر التي تنشأ عن احتمال تخلف الطرف المقابل (العميل) في الوفاء بالتزاماته كليا أو جزئيا اتجاه البنك.

و من أجل التخفيف من حدة هذه المخاطر يسعى القائمون على إدارة الائتمان في البنوك إلى البحث عن أدوات كفيلة بتحقيق هذا المتطلب من بينها تقنية التنويع و عقود مبادلة التعثر الائتماني.

و يقصد بتقنية التنويع تكوين محفظة استثمارية ذات تشكيلة متنوعة من الائتمان سواء من حيث الأجل أو القطاع أو العميل نفسه على أن يكون معامل الارتباط بين أجزائها عكسيا أو معدوما ما يمكن من احتواء الخسارة التي يمكن تكبدها في أحد أجزاء هذه المحفظة بالربح المتحقق في أجزاءها الأخرىمن جانب آخر تشير عقود مبادلة التعثر الائتماني إلى إبرام عقد يقضي بتحمل طرف آخر يسمى بمشتري المخاطرة لهذه المخاطر في حال تحقق خسارة فعلية مقابل التزام البنك ( بائع المخاطرة) بدفع قسط ثابت لهذا الطرف طيلة فترة العقد التي تمتد إلى غاية وقوع خسارة فعلية ناجمة عن تخلف العميل في الوفاء بالتزامه تجاه البنك.

الملخص FRE

Durant la pratique de ses activités, ainsi que d’autres institutions économiques, les banques sont subies des plusieurs risque.

Le risque de crédit viens au premier lieu par plusieurs raisons, le plus important c’est qu’elle est lieé à son activité principale qui est caractérisée par donner des crédits, se qui rendre difficile de les débarrasser définitivement.

Les risques de crédit sont défini comme ceux qui sont entrainés par la défaillance de la contrepartie (le client) a propos.

L’accomplissement de ses obligations totalement ou partiellement envers la banque, et afin d’atténier ces risques, les administrateurs des crédits au niveau de la banque essayent de rechercher des outils qui sont capables pour réaliser cette exigence, il en compris la technique de diversification et les swaps de défaut.

On signifie par la technique de diversification la création d’un portefeuille diversifie de crédits à la fois pour le terme, le secteur, ou le client lui même, a condition que le coefficient de corrélation entre ses parties soit être inversé ou inexistant, ce qui le rend possible de contenir la perte dans l’une des parties du portefeuille, à le bénéfice réalisé dans les autre parties.

D’autre part, les swaps de défaut réfèrent à la conclusion d’un contrat, selon lui une autre partie appelée acheteuse du risque porte ces risques.

En retenir, la banque (vendeuse du risque) est obligée de payer une prime fixé à cette partie durant toute la période de cet contrat, qui s’étend jusqu’à la perte réelle entrainée par la défaillance du client vis-à-vis son accomplissement de ses devoirs envers la banque.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

زميت، زينب. 2018. المخاطر الائتمانية و دور تقنية التنويع و عقود مبادلة التعثر الائتماني في التخفيف منها. مجلة المقريزي للدراسات الاقتصادية و المالية،مج. 2، ع. 1، ص ص. 46-67.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1064296

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

زميت، زينب. المخاطر الائتمانية و دور تقنية التنويع و عقود مبادلة التعثر الائتماني في التخفيف منها. مجلة المقريزي للدراسات الاقتصادية و المالية مج. 2، ع. 1 (حزيران 2018)، ص ص. 46-67.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1064296

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

زميت، زينب. المخاطر الائتمانية و دور تقنية التنويع و عقود مبادلة التعثر الائتماني في التخفيف منها. مجلة المقريزي للدراسات الاقتصادية و المالية. 2018. مج. 2، ع. 1، ص ص. 46-67.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1064296

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن مراجع ببليوجرافية : ص. 66-67

رقم السجل

BIM-1064296