أحداث 17 أكتوبر 1961 و دور المهاجرين الجزائريين في الثورة التحريرية

العناوين الأخرى

Les événements du 17 Octobre 1961 et le rôle des immigrés Algériens dans la révolution de Libération

المؤلف

خليفي، عبد القادر

المصدر

المجلة التاريخية الجزائرية

العدد

المجلد 3، العدد 1 (30 يونيو/حزيران 2019)، ص ص. 225-244، 20ص.

الناشر

جامعة محمد بوضياف-المسيلة مخبر الدراسات و البحث في الثورة الجزائرية

تاريخ النشر

2019-06-30

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

20

التخصصات الرئيسية

العلوم السياسية

الموضوعات

الملخص AR

قام العمال الجزائريون في فرنسا بدور جد مهم في تاريخ الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954 فقد ظهر بينهم أول حزب يدعو إلى الاستقلال و الانفصال عن فرنسا منذ سنة 1926 ذلك الحزب الذي سيتحول سنة 1937 إلى "حزب الشعب الجزائري" و إلى "حركة الانتصار للحريات الديمقراطية" (MTLD) هذه الأخيرة التي انبثقت عنها ثورة أول نوفمبر المظفرة سنة 1954.

و إذا كانت الثورة الجزائرية قد اندلعت على التراب الجزائري المحتل فإن الفئة العاملة في فرنسا لم تكن بمعزل عن تلك الأحداث بل وقفت بكل جدية معها تؤازرها ماديا و معنويا و بخاصة منذ إنشاء فدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا.

وقد واصل هؤلاء العمال جهادهم بالتصدي للغطرسة الاستعمارية بكل الوسائل المتاحة.

و من بين وسائل ذلك التصدي ما وقع في السابع عشر من شهر أكتوبر من سنة 1961 ففي ذلك التاريخ اندلعت مواجهات بين العمال الجزائريين المغتربين في فرنسا و قوات الشرطة في باريس.

كان ذاك اليوم المشهود الذي خرج فيه العمال الجزائريون رجالا و نساء كبارا و صغارا متظاهرين سلميا احتجاجا على المعاملة العنصرية التي و اجهوها من خلال قرار السلطات الفرنسية بمنعهم من الخروج ليلا هم دون سواهم من سكان باريس.

كما كان ذلك التظاهر عاملا لإبراز دعمهم لجبهة التحرير الوطني قائدة الكفاح المسلح في الجزائر.

الملخص FRE

Les travailleurs algériens en France ont joué un rôle très important dans l'histoire du mouvement national et de la révolution du 1 er novembre 1954.

Ils ont notamment formé le premier parti réclamant l'indépendance depuis 1926, qui deviendra en 1937 le Parti populaire algérien et puis le " (MTLD), ce dernier d'où a émergé la révolution triomphante du 1er novembre .Si la révolution algérienne avait éclaté sur le sol algérien occupé, la classe ouvrière en France n'était pas isolée de ces événements, elle y était restée très sérieuse, tant matériellement que moralement, en particulier depuis la création de la Fédération du FLN en France.

Ces travailleurs ont poursuivi leur lutte contre l'arrogance coloniale par tous les moyens disponibles .Le 17 octobre 1961, l’un des moyens de remédier à cette situation est le suivant: des affrontements ont éclaté entre des travailleurs expatriés algériens en France et des forces de police à Paris.

Ce fut une journée remarquable lorsque les travailleurs, hommes et femmes algériens, manifestèrent pacifiquement contre le traitement raciste auquel ils étaient confrontés du fait de la décision des autorités françaises de les empêcher de sortir la nuit ; étaient les seuls parmi les habitants de Paris.

C'était aussi une manifestation pour soutenir le Front de libération nationale, leader de la lutte armée algérienne .Du côté français, la police parisienne a sévèrement réagi en frappant, poussant, poursuivant dans les rues, arrêtant et jetant dans la Seine et même en exil sur le sol algérien.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

خليفي، عبد القادر. 2019. أحداث 17 أكتوبر 1961 و دور المهاجرين الجزائريين في الثورة التحريرية. المجلة التاريخية الجزائرية،مج. 3، ع. 1، ص ص. 225-244.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1083689

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

خليفي، عبد القادر. أحداث 17 أكتوبر 1961 و دور المهاجرين الجزائريين في الثورة التحريرية. المجلة التاريخية الجزائرية مج. 3، ع. 1 (حزيران 2019)، ص ص. 225-244.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1083689

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

خليفي، عبد القادر. أحداث 17 أكتوبر 1961 و دور المهاجرين الجزائريين في الثورة التحريرية. المجلة التاريخية الجزائرية. 2019. مج. 3، ع. 1، ص ص. 225-244.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1083689

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش : ص. 242-244

رقم السجل

BIM-1083689