التلوث الكهرومغناطيسي الناجم من المصادر غير الطبيعية على الإنسان و البيئة

الملخص AR

الموجات و المجالات الكهرومغناطيسية خطر جديد بهدد البيئة لا يمكن ملاحظته بسهولة، و لا يمكن تحديد مصدر المؤثر بالشكل الكامل، و الإنسان هو عرضة للتأثيرات الفيسيولوجية و النفسية نتيجة تأثره بالطبيعة التي حوله.

في هذه الورقة تطرقنا إلى دراسة جانب من التأثيرات التي تسببها الأطياف الكهرومغناطيسية على الحيوان و الإنسان و البيئة بشكل ميسط قدر الإمكان.

في البداية ذكرنا نبذة تاريخية، تشمل كيف شعر الإنسان بأن هناك شيء خفى يؤثر على حياته و لا يمكن لمسه و تحسسه بالحواس البشرية.

و كيف كانت بداية أول نظريات التنويم المغناطيسي.

كما عرفنا الطاقة و أنواعها.

ثم أوضحنا في شيء من التفصيل يعض التأثيرات للمجالات و الموجات الكهرمغناطيسية على الأجهزة المكونة لجسم الإنسان و الحيوان.

كما قمنا بتوضيح التقنية و التداخل الكهرومغناطيسية مع تقديم بعض الأمثلة على هذا التداخل.

تطرقنا هي هذه الورقة لتأثير الأشعة الكهرومغناطيسية على الأحياء.

مع شرح مبسط للخلية الحية و ميكانيكية امتصاص إخراج المواد فيها و الجهد الكهربي المتولد للخلية.

كما تطرقنا للقلب و الدورة الدموية و الجهد الكهربي المبذول من القلب حق يسرى الدم في العروق.

ثم شرحنا الخلية العصبية و كيف ترى الإشارة الكهربية العصبية من المخ إلى الأطراف خلال الليفية العصبية.

ثم شرحنا بشيء من التفصيل اثر الأشعة على جهاز المناعة، أثرها على القلب و الجهاز الدوري اثر الأشعة على السمع و البصر.