فلسفة جون لوك في الإصلاح و تأثيره الفكري و السياسي في إنجلترا خلال عصر التنوير 1704-1632

العناوين الأخرى

John locke's philosophy of reform and its intellectual and political influence in England during the enlightenment 1632-1704

المؤلف

عبير خليل إبراهيم

المصدر

مجلة كلية التربية الأساسية للعلوم التربوية و الإنسانية : مجلة علمية محكمة

الناشر

جامعة بابل كلية التربية الأساسية

تاريخ النشر

2020-09-30

دولة النشر

العراق

عدد الصفحات

13

التخصصات الرئيسية

الفلسفة

الموضوعات

• الفكر السياسي
• الفلسفة
• إنجلترا
• القرن السابع عشر
• لوك، جون، 1632-1704

الملخص العربي

أن لفلسفة جون لوك في الإصلاح الفكري و السياسي أهمية كبرى في التاريخ، لأنه طبق الفلسفة التجريبية على نظرية المعرفة في كتابه "محاولة في الفهم البشري " و كذلك طبق المنهج الاستقرائي في بحثه عن اصل المعرفة البشرية بعكس الفلاسفة المدرسيون الذين كانوا يستعملون المنهج القياسي في نظرية المعرفة، لذا ثار جون لوك مصلحا عليهم و طبق المنهج الاستقرائي و كما هو معروف أن المنهج الاستقرائي منهج علمي و يعتبر من اهم العوامل التي ساعدت على تطوير العلم الحديث، و شهد عصر جون لوك تطور كبير في مجال العلم بفضل العلماء أمثال "غاليلو و نيوتن وبريل و غيرهم..." لذا تأثر لوك بالعلم الحديث و سعى لاستخراج النتائج الفلسفية للعلم في عصره، فالمهمة الأساسية للفلسفة في كل العصور كما يذهب الفلاسفة التحليليون هي استنتاج المضامين الفلسفية للعلم، و إن جون لوك فيلسوف يطبق المنهج التجريبي في الفلسفة، خاصة في مجال نظرية المعرفة، و رفض نظرية الأفكار الفطرية التي كانت سائدة بين الفلاسفة، و ناقش لوك أصحاب هذه النظرية و فند حججهم بأسلوب علمي دقيق، و لكن اكد أن العقل البشري ليس فيه أفكار من هذا النوع، فلو كانت موجودة فيه لكان محل إجماع الناس بما فيهم الأطفال و البلهاء و القبائل المتوحشة و أنما الواقع يشير إلى عكس ذلك، و هو بهذا جاء بإصلاح ما كان سائدا من أفكار معرفية خاطئة، و عد جون لوك التجربة المصدر الوحيد للمعرفة و أن العقل لحظة ولادته صفحة بيضاء و ليس فيه أية معلومات، فكل ما لدينا من أفكار مصدرها التجربة وليس كما يذهب أصحاب المذهب العقلي بان العقل مزود بأفكار فطرية.

الملخص الإنجليزي

In this research (Jacob bin Laith al-Saffar) Prince of the Emirate of Al-Saffariya in the Levant, the name of this research into several sections, including the first section, which is the introduction, and the second section is the origin of Jacob bin Alith Saffar, which belongs to the family of Persian origin is due to Ardeshir bin Babk bin Sasan, as Saffar practiced the profession of copper bleaching and was characterized by a life free of pleasures and was frowned and rarely seen and Huidhk It is difficult to know one of what he thinks, entered Jacob bin Al-Saffar political battle during the emergence of the Mutawa movement in the city of Zaranj to fight the Kharijites and after emerged Jacob bin Al-Saffar as a force Administrative and military there in time Kharijites became a rival for power in Sajestan province, until he became really the EMMERIN region.

The third section of the research has known Jacob Saffar ambitious wide, not only within Sijistan, but was more than that, when he took control of the city of Herat in the province of Khorasan Herat is the first city controlled by the Saffar outside the borders of Sijistan, He also seized control of Persia and Kerman, attacked the city of Kabul, which was ruled by Buddhists, and took control of the city of Balkh.

With the Alawite emirate on the one hand and the Abbasid caliphate on the other hand, until the death of Yaqub ibn al-Leith al-Saffar, because of the disease Alolang until he died on the twentieth of the month of Shawal year (265 AH-878 AD).

نوع البيانات

أوراق مؤتمرات

رقم السجل

BIM-1241113

• APA
• MLA
• AMA