الرؤى التشكيلية للتراث في ضوء الرقمنة لتنمية التعبير الفني لطالبات رياض الأطفال

الملخص AR

تتعدد الرؤي التشكيلية و تتعاظم بتعدد الإدراكات الحسية للمواد و لمعطيات التكنولوجيا من خلال ما هو بين الكلاسيكي و الحديث، و بين المحاكاة و المعاصرة، و بين الأصالة و الحداثة، ظهر هذا الفن الجديد الذي يجمع بين الخيال و العلم و الحث فمنذ فجر التاريخ إلي يومنا هذا و استراتيجية التطور توجه الإنسان إلي المعرفة و الابتكار و الإبداع مما استوحي تصارع الإدراكات المتطورة لخطابات اللغة البصرية لمفهوم الشكل و الخامة والوسائط المتنوعة و تسعي الدراسة الحالية إلي تعميق هوية التراث و الإستفادة منها في تطوير الرؤي المستحدثة للتشكيل الفني لدي معلمة رياض الأطفال لإثراء الإدراكات الشكلية المتأصلة في جدور التراث و الاستفادة من ذلك في إثراء الشكل في ضوء الرقمية لتنمية التعبير الفني لدي معلمة رياض الأطفال: و تسعي الدراسة الحالية إلي التعميق في الرؤي التشكيلية للموروث الحضاري المتمثل في التراث الإنساني للعصور المختلفة و المتنوعة وكيفية الإستفادة منها بشكل يتناسب مع تلك الرؤي المتطورة للعصر الرقمي الحالي لمواكبة تطورات الفكر و المهارات التكنولوجية لطفل اليوم.