سمات النكرة و مسوغات الإبتداء بها
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2021، العدد 69 (31 أغسطس/آب 2021)، ص ص. 1-1، 1ص.
الناشر
تاريخ النشر
2021-08-31
دولة النشر
مصر
عدد الصفحات
1
التخصصات الرئيسية
الملخص AR
هذا البحث اهتم بسمات النكرة، و العلامات التي تميزها عن غيرها، و بين عشر علامات تدل على أن الكلمة نكرة، و أضاف أن الجملة وشبه الجملة إذا وقعا موقع النكرة فإنهما يكونان نكرة أو مؤولتين بالنكرة، ووضح مسوغات الابتداء بالنكرة، وأنها تنقسم إلى مسوغات سابقة على الكلمة، و مسوغات تكون في ذات الكلمة، و مسوغات لاحقة للكلمة النكرة تسوغ الابتداء بها.
يتناول هذا البحث سمات النكرة، و مسوغات الابتداء بها، و التنكير من حيث موقعه في الموضوعات العربية هو أول حالتي الأسماء، من حيث الإبهام و التوضيح، و العموم و التخصيص، و يأتي التنكير في مقابله التعريف، حيث لا يخلو الاسم من كونه معرفة، أو نكرة، و التنكير هو أحد القضايا المهمة نحويا و دلاليا؛ حيث يندرج تحت كثير من الأبواب النحوية و الدلالية، التي يحتاج إليها دارس العربية في معرفة غرض المتكلم من كلامه، والوقوف على أسباب العدول عن المعرفة إلى النكرة، و هذه الأغراض كثيرة، هناك مجموعة من العلامات و القرائن تنماز من خلالها الأسماء تعريفا و تنكيرا، وهي سمات لفظية و معنويةمنها:
1- صلاحية دخول (رب):
فإن وجدت (رب) ظاهرة، أو مقدرة، فهي علامة على أن الكلمة نكرة
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
السعيد، زبيدة. 2021. سمات النكرة و مسوغات الإبتداء بها. مجلة كلية الآداب،مج. 2021، ع. 69، ص ص. 1-1.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1422917
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
السعيد، زبيدة. سمات النكرة و مسوغات الإبتداء بها. مجلة كلية الآداب ع. 69 (آب 2021)، ص ص. 1-1.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1422917
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
السعيد، زبيدة. سمات النكرة و مسوغات الإبتداء بها. مجلة كلية الآداب. 2021. مج. 2021، ع. 69، ص ص. 1-1.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1422917
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
-
رقم السجل
BIM-1422917
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر