الرقيق في موريتانيا

العناوين الأخرى

Slave in Mauritania

المؤلف

جبير، علي سعدي عبد الزهرة

المصدر

مجلة الأبحاث القانونية و السياسية

العدد

المجلد 3، العدد 1 (31 مارس/آذار 2021)، ص ص. 254-283، 30ص.

الناشر

جامعة محمد لمين دباغين-سطيف2 كلية الحقوق و العلوم السياسية مخبر دراسات و أبحاث حول المجازر الاستعمارية

تاريخ النشر

2021-03-31

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

30

التخصصات الرئيسية

العلوم السياسية

الموضوعات

الملخص AR

يعود تاريخ العبودية في موريتانيا منذ بداية التاريخ الانساني بفعل الحروب و الغارات بين قبائل تلك المنطقة، وأن شيوع الاسترقاق بين الموريتانيون هو امر متوارث بين الاجيال حتى أصبح الرقيق موجبا و شرعا من قبل عامة الناس و بذات تجارة الرقيق اسود اللون، و بعد احتلال موريتانيا من قبل المستعمر الفرنسي شجع الاخير تجارة الرقيق و ترسيخها عبر فرض الضرائب على بيع العبيد، وفي عام 1981م قررت الحكومة الموريتانية آنذاك تحرير جميع الرقيق رسميا بعد اصدار قانون يحرم و يجرم الممارسات الاسترقاقية، و من ثم فرض عقوبات و غرامات مالية على كل من يمارس الرق بعد تعديل قانون عام 1981م في عام 2007م و من ثم التعديل الاخير في عام 2015م، إلا أن تلك القوانين تبقى حبر على الورق بسبب عدم جدية الدولة في محاربة هذه الظاهرة، و يقدر مؤشر الرق العالمي إن حوالي (4%) من سكان موريتانيا مازالوا عبيد وهي تمثل أعلى معدل للرق الحديث في العالم المعاصر

الملخص EN

The history of slavery in Mauritania dates back to the beginning of human history due to wars and raids between the tribes of that region, and that the prevalence of slavery among Mauritanians is a matter inherited between generations until slaves became obligatory and legal by the common people and the same black slave trade, and after the occupation of Mauritania by the French colonialist encouraged The latter is the slave trade and its consolidation through imposing taxes on the sale of slaves, and in 1981 the Mauritanian government decided at the time to formally liberate all slaves after issuing a law prohibiting and criminalizing slavery practices, and then imposing penalties and financial fines on everyone who practices slavery after amending the 1981 law in 2007 and from Then the last amendment in 2015 AD, but these laws remain ink on paper due to the lack of seriousness of the state in combating this phenomenon, and the Global Slavery Index estimates that about 4% of the population of Mauritania are still slaves, and it represents the highest rate of modern slavery in the contemporary world.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

جبير، علي سعدي عبد الزهرة. 2021. الرقيق في موريتانيا. مجلة الأبحاث القانونية و السياسية،مج. 3، ع. 1، ص ص. 254-283.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1434930

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

جبير، علي سعدي عبد الزهرة. الرقيق في موريتانيا. مجلة الأبحاث القانونية و السياسية مج. 3، ع. 1 (2021)، ص ص. 254-283.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1434930

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

جبير، علي سعدي عبد الزهرة. الرقيق في موريتانيا. مجلة الأبحاث القانونية و السياسية. 2021. مج. 3، ع. 1، ص ص. 254-283.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1434930

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

-

رقم السجل

BIM-1434930