واقع التخطيط لتعاقب القيادات الإدارية بمديرية التربية و التعليم بمحافظة البحر الأحمر في ضوء نموذج روثويل للتعاقب الوظيفي : دراسة ميدانية

الملخص AR

و تعد القيادات الإدارية بمديرية التربية و التعليم بالبحر الأحمر و المتمثلة في مدير المديرية و مديري الإدارات النوعية و التعليمية و رؤساء الاقسام الإدارية بالمديرية و الإدارات التعليمية و المدارس و الذين يقع على عاتقهم تنفيذ برامج التطوير و التغيير تبعا للمستجدات بجميع الاقسام الإدارية، يجب أن يتوفر لديهم قدر كاف من مهارات و استراتيجيات الإدارة الحديثة، و هذا يتطلب تحديد احتياجاتهم لتصميم و تخطيط برامج للتعاقب الإداري و التي تفيدهم في مجال عملهم المهني، مما يجعل الاهتمام بخطط التعاقب الإداري للقيادات المستقبلية ضرورة عبر اتخاذ الإجراءات التخطيطية المناسبة للتعاقب الوظيفي باعتباره وسيلة لتحديد المواقع الإدارية الهامة داخل المؤسسة لتوفير أقصى مرونة في التحركات الإدارية اللاحقة و تعد القيادات الإدارية بمديرية التربية و التعليم بالبحر الأحمر و المتمثلة في مدير المديرية و مديري الإدارات النوعية و التعليمية و رؤساء الاقسام الإدارية بالمديرية و الإدارات التعليمية و المدارس و الذين يقع على عاتقهم تنفيذ برامج التطوير و التغيير تبعا للمستجدات بجميع الاقسام الإدارية، يجب أن يتوفر لديهم قدر كاف من مهارات و استراتيجيات الإدارة الحديثة، و هذا يتطلب تحديد احتياجاتهم لتصميم و تخطيط برامج للتعاقب الإداري و التي تفيدهم في مجال عملهم المهني، مما يجعل الاهتمام بخطط التعاقب الإداري للقيادات المستقبلية ضرورة عبر اتخاذ الإجراءات التخطيطية المناسبة للتعاقب الوظيفي باعتباره وسيلة لتحديد المواقع الإدارية الهامة داخل المؤسسة لتوفير أقصى مرونة في التحركات الإدارية اللاحقة لضمان تحقيق الأفراد تفوق أعلى، وهنا كانت الحاجة الي الاهتمام بتخطيط برامج التعاقب الإداري للقيادات التربوية لمعرفة الإمكانات و الطاقات المختلفة التي توفرها المديريات و ادارة التدريب من برامج و مشروعات حتى تحافظ المديريات التعليمية و الإدارات على أعلى معدلات الأداء