الأحكام الفقهية المتعلقة بالآثار الجانبية المترتبة على علاج مرضى سرطان الثدي

الملخص AR

يعد سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان شيوعا، و أهمها سببا لوفاة النساء حول العالم، و هو مرض قابل للشفاء إذا تم تشخيصه بدقة في مراحله المبكرة، وهناك العديد من الطرق المستخدمة في علاجه، كالعلاج الكيميائي و الهرموني و الإشعاعي وغير ذلك، و غالبا ما تبقى آثار جانبية جراء هذا العلاج على المريضة بسرطان الثدي من جراحة الثدي، و سقوط الشعر، و القيء، وغيرها من الآثار الجانبية التي تؤثر على مريضة سرطان الثدي و على حالتها النفسية و الاجتماعية، فكان لابد من بيان الأحكام الفقهية و معرفة الضوابط الشرعية المتعلقة بالآثار الجانبية المترتبة على علاج مرضى سرطان الثدي.