تقنية ال «Var» خطر على شعبية كرة القدم

الملخص AR

الحكام إلى التقنية المساعدة الـ Var، بعد أن يكون اللاعبون والجماهير قد احتفلوا وشبعوا من الاحتفالات.

ان ادخال أي تقنية جديدة يعني بالتعبية تغير تجربة المشاهدة وليس بالضرورة إلى الأحسن، وبما ان التقنيات تحُّد من الأخطاء وهو أمر بالغ الأهمية في المنافسات الرياضية على الجوائز المالية الضخمة هذه الأيام، لكن يعني أيضاً إمكانية تسجيل هدف والاحتفال به ثم إلغائه، فيفقد المشاهدون في الملاعب متعة التصرف بعفوية.

بدالً من التعبير عن فرحتهم وسعادتهم بتسجيل فريقيهم أصبح عليهم الانتظار لتأكيد الهدف من التقنية وهو أمر مختلف تماما .

وهناك انتقاد آخر يفيد بأن المشاهدين لا يعرفون في أغلب الأحيان ما يجري على أرض الملعب عند الاحتكام إلى تقنية الـ Var وجرت الموافقة على استخدام الشاشات الكبيرة في الملاعب إعادة قرارات "الـ Var " في الدوري الإنجليزي الممتاز موسم ,2019-2020 لعرض الواقعة على المشاهدين، لمساعدتهم على فهم ما يجري، ولكن الانتقادات ما زالت مستمرة، وال تزال المناقشات دائرة حول إن كان بإمكان الجمهور مشاهدة عملية اتخاذ "قرارات الـ Var " بالكامل.

وكما يعد المشاهدون في المنازل هم من يستفيدون من التقنية.

كما وقرر صانعوا القرارات في الاتحاد الدولي لكرة القدم إجراء بعض التعديلات على قوانين اللعبة فما هي هذه التغيرات التي ستُطبق بداية من الموسم القادم .

و التعديلات هي الركلات الحرة ممنوع وجود مهاجمي الخصم في الحائط البشري والتبديلات:الـ5 تبديلات بسبب فيروس كورونا ومنح بطاقات حمراء وصفراء للمدربين أيضاً و ركلات الجزاء: يجب على حارس المرمى أن يضع ولو قدما واحدة عمى الخط و لمسة اليد كل لمسة تساوي ركلة حرة و المرمى أن يضع ولو قدم تعديلات عمى طريقة إسقاط الكرة داخل وخارج منطقة الجزاء ليست هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إجراء بعض التعديلات عمى لعبة كرة القدم, وعلى الأرجح لن تكون الأخيرة أيضا خاص ًة مع سعي المسؤولين بصفة مستمرة الى اكتشاف أفضل طريقة ممكنة للمضي قدماً في عالم الساحرة المستديرة, لجعلها أكثر نزاهة وعدلا ومواكبة لكل التطورات التكنولوجية أيضاً والذي يشهدها العصر الحالي ان هدف مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم من هذه التعديلات هو تحسين وتطوير اللعبة للاعبين والمسئولين والمشجعين مع حماية وتعزيز روح وبساطة كرة القدم، وحيث قد تم تشكيله في عام 1886 وتألف في البداية من الاتحادات البريطانية فقط حتى طلبت فيفا إدراجها معهم في عام 1913 وبعد تسع ُ سنوات من تأسيس البيئة الحاكمة العالمية وحيث تعقد الاجتماعات سنويا