ثنائية التشاكل والتباين فى الخطاب النقدي المغاربي الجديد.
المؤلف
المصدر
مجلة المخبر : أبحاث في اللغة و الأدب الجزائري
العدد
المجلد 2014، العدد 10 (31 ديسمبر/كانون الأول 2014)، ص ص. 195-210، 16ص.
الناشر
جامعة محمد خيضر بسكرة كلية الآداب و اللغات مخبر أبحاث في اللغة و الأدب الجزائري
تاريخ النشر
2014-12-31
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
16
التخصصات الرئيسية
الملخص AR
يهدف المقال إلى تقديم دراسة معرفية توضيحية لمصطلحي التشاكل والتباين في الخطاب النقدي المغاربي الجديد، فنتناولهما بالشرح والتحليل، فالتشاكل والتباين وإن كانا إجراءان سيميائيان جديدان لهما خيوط تترابط وتتواصل مع التراث النقدي العربي القديم، وتتقاطع معه في كثير المفاهيم والأسس والغايات.
مما جعل نقادنا المحدثين يعكفون على الأخذ من التراث ما قد يسهم في تأثيل المصطلحين من التراث وإعادة بعث ما يتقاطع معهما من جديد، وهذا ما تروم الدراسة تحقيقهن من خلال بحث هذه الثنائية في الخطاب النقدي المغاربي الجديد.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
دبيح، محمد. 2014. ثنائية التشاكل والتباين فى الخطاب النقدي المغاربي الجديد.. مجلة المخبر : أبحاث في اللغة و الأدب الجزائري،مج. 2014، ع. 10، ص ص. 195-210.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1547311
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
دبيح، محمد. ثنائية التشاكل والتباين فى الخطاب النقدي المغاربي الجديد.. مجلة المخبر : أبحاث في اللغة و الأدب الجزائري ع. 10 (2014)، ص ص. 195-210.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1547311
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
دبيح، محمد. ثنائية التشاكل والتباين فى الخطاب النقدي المغاربي الجديد.. مجلة المخبر : أبحاث في اللغة و الأدب الجزائري. 2014. مج. 2014، ع. 10، ص ص. 195-210.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-1547311
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش: ص. 208-210
رقم السجل
BIM-1547311
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر