العلم و الفلسفة و الدين : تحليل نصوص فلسفية لبرتراند رسل و الوضعيين المنطقيين
المؤلف
المصدر
مجلة جامعة جوبا للآداب و العلوم
العدد
المجلد 2009، العدد 8 (30 يونيو/حزيران 2009)، ص ص. 10-14، 5ص.
الناشر
تاريخ النشر
2009-06-30
دولة النشر
السودان
عدد الصفحات
5
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
يهدف هذا البحث إلى كشف مدى صحة مقولة الفيلسوف الإنجليزي برتراند رسل، الذي يزعم فيها أن العلم بمعناه الوضعي هو الذي يتبوأ مركز الصدارة في البناء المعرفي للبشرية، وأن منهجه هو وحده الذي يمدنا بمعرفة قطعية في حين أن الدين يعجز عن أن يضع لبنة في هذا البناء المعرفي.
وقد توصل الباحث إلى أن الدين هو مصدر أساسي للمعرفة البشرية، وأنه لا تعارض بين الدين والعلم والفلسفة الصحيحة، وأن طبيعة الحقائق المختلفة تقتضي تعدد المناهج وتنوعها، والآ تقتصر على منهج بعينه كالمنهج التجريبي أو المنهج الرياضي، كما يدعي الوضعيون.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
السيد، الباقر عمر. 2009. العلم و الفلسفة و الدين : تحليل نصوص فلسفية لبرتراند رسل و الوضعيين المنطقيين. مجلة جامعة جوبا للآداب و العلوم،مج. 2009، ع. 8، ص ص. 10-14.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-15690
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
السيد، الباقر عمر. العلم و الفلسفة و الدين : تحليل نصوص فلسفية لبرتراند رسل و الوضعيين المنطقيين. مجلة جامعة جوبا للآداب و العلوم ع. 8 (حزيران 2009)، ص ص. 10-14.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-15690
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
السيد، الباقر عمر. العلم و الفلسفة و الدين : تحليل نصوص فلسفية لبرتراند رسل و الوضعيين المنطقيين. مجلة جامعة جوبا للآداب و العلوم. 2009. مج. 2009، ع. 8، ص ص. 10-14.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-15690
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
النص باللغة العربية مع مستخلصين باللغة العربية و الإنجليزية
رقم السجل
BIM-15690
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر