إشكالية التأويل ومرجعياته في الخطاب العربي المعاصر

المؤلف

بعلي، حفناوي

المصدر

الموقف الأدبي

العدد

المجلد 37، العدد 440 (31 ديسمبر/كانون الأول 2007)، ص ص. 7-29، 23ص.

الناشر

اتحاد الكتاب العرب

تاريخ النشر

2007-12-31

دولة النشر

سوريا

عدد الصفحات

23

التخصصات الرئيسية

الآداب المقارنة

الموضوعات

الملخص AR

الإغريقي والقديم على وجه العموم، وفي الفينومولوجيا الألمانية والفلسفة الوجودية.

ويتناول من المغرب عبد العزيز بومسهولي "أدونيس" بقراءة تأويلية في كتابه الموسوم بعنوان: الشعر والتأويل، قراءة في شعر أدونيس، حيث يشير إلى أن أدونيس يبلغ ذروة تفجير الرؤيا الإستبطانيى، بخلقه لكون شعري متميز سمته التشاكل، حيث تتداخل في تجربته الفريدة، تشكيلات خطابية متعددة، بعضها يمكث في التراث الصوفي الإنساني القديم، تراث النفري على وجه الخصوص، وبعضها الآخر يطفح من رؤية معاصرة، ومن خلال هذا التشاكل، يتمكن الشاعر من اختراق الخطابين معاً: القديم والمعاصر.

المجال/ التأويل.

يرصد علوش في كتابه هذا مظاهر التنوع في الصورة الإصطلاحية، التي ظهر فيها المفهوم الغربي للهرمونتيك/ التأويل.

وهذا التنوع في اقتراح المقابلات العربية ناتج بالضرورة، عن تنوع في الأطر المعرفية، والمرجعيات النظرية والفكرية، التي يصدر عنها أصحابها، بل إن المصطلح المقترح، لاسيما في صيغته الدخيلة، ينطق ويفصح بالمرجعية الأجنبية، التي تأثر بها الناقد علوش، فمن مرجعية أنجلوسا كسونية مع "نصر حامد أبو زيد" بالمشرق العربي، إلى مرجعية فرانكوفونية مع سعيد علوش بالمغرب العربي.

في هذا الإطار الفكري والنقدي، يأتي كتاب "نظرية التأويل" لمصطفى ناصف، الذي اهتم فيه بقضية التأويل في الثقافة الغربية المعاصرة، وفي التراث العربي.

أثار في هذه الدراسة العديد من القضايا، وناقش بعض المناهج والنظريات النقدية، داعياً إلى تبني المنهج التأويلي في قراءة تراثنا مستعمِلاً تارة مصطلح التأويل، وتارة أخرى نظرية التأويل.

وتوقف عند أصل الكلمة في التراث إن أول عمل دشن لحظة استقبال المفهوم الغربي "الهرمونيطقا" /التأويل في الخطاب العربي المعاصر، يتمثل في دراسات، كان قد أنجزها نصر حامد أبو زيد تناولت الهرمونيوطيقا /التأويل/ تفسير النص".

شكلت هذه الدراسات زمن ظهورها، وما زالت، حدثاً تأسيسياً في الخطاب النقدي العربي، وفي التعريف بنظرية غربية وتقديم أبرز أصولها، ومبادئها إلى النقاد العرب.

على اعتبار الهرمينوطيقا، هي البديل النظري والمنهجي في تجاوز معضلة تفسير النص.

لذلك شرع في تقديم مبادئها وأصولها، كما تشكلت مع شلير ماخر وديلتاي، ثم هايدجر وجادامار، وصولاً إلى بيتي وهيرش وريكور.

يعد الأستاذ الدكتور سعيد علوش من المغرب الأقصى؛ من المهتمين بقضايا الحداثة وما بعد الحداثة في الأدب والنقد والترجمة، وفي الدراسات المقارنة وانفتاحها على فضاءات جديدة من الدرس المقارن، ويبدو أن كتابه هرمنوتيك النثر الأدبي"، بطابعه التنظيري، يمثل مقدمة لمشروع نقدي في هذا

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

بعلي، حفناوي. 2007. إشكالية التأويل ومرجعياته في الخطاب العربي المعاصر. الموقف الأدبي،مج. 37، ع. 440، ص ص. 7-29.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-181741

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

بعلي، حفناوي. إشكالية التأويل ومرجعياته في الخطاب العربي المعاصر. الموقف الأدبي مج. 37، ع. 440 (2007)، ص ص. 7-29.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-181741

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

بعلي، حفناوي. إشكالية التأويل ومرجعياته في الخطاب العربي المعاصر. الموقف الأدبي. 2007. مج. 37، ع. 440، ص ص. 7-29.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-181741

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

.يتضمن مراجع ببليوجرافية

رقم السجل

BIM-181741