![](/images/graphics-bg.png)
لعبة رمي البندق في العصر العباسي
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 11، العدد 3 (30 سبتمبر/أيلول 2002)، ص ص. 27-38، 12ص.
الناشر
جامعة بغداد كلية التربية البدنية و علوم الرياضة
تاريخ النشر
2002-09-30
دولة النشر
العراق
عدد الصفحات
12
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
شاعت لعبة رمي البندق في العصر العباسي و بالغ الخلفاء العباسيون بالإهتمام بها، و تولوا رعايتها بأنفسهم حتى أضحت لها شأن عظيم في أرجاء الدولة العباسية.
فكان للخليفة هارون الرشيد ( 170 ه/ 193 ه ) فرقة ترمي البندق يقال لها " النمل " تسير بين يديه، و ترمي البندق على من يقف في طريق موكبه.
فقد روى الأصبهاني في كتابه الأغاني، قال : ( لمّا ورد الرشيد الرقة خرج يوسف بن الصيقل وكمن له في نهر جاف على طريقه, و كان لهارون خدم صغار يسميهم النمل يتقدمونه, بأيديهم قس ي البندق, يرمون بها من يعارضه في طريقه, فلم يتحرك يوسف, حتى وافته ُقبة هارون على ناقة, فوثب اليه يوسف, و أقبل الخدم الصغار يرمونه, فصاح بهم الرشيد : كفوا عنه, فكفوا ، وصاح به يوسف يقول : إغيثًا تحمل الناقة أم تحمل هرونا أم الشم س أم البد ر أم الدنيا أم الدينا
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
الويس، كامل طه. 2002. لعبة رمي البندق في العصر العباسي. مجلة التربية الرياضية،مج. 11، ع. 3، ص ص. 27-38.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-196361
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
الويس، كامل طه. لعبة رمي البندق في العصر العباسي. مجلة التربية الرياضية مج. 11، ع. 3 (أيلول 2002)، ص ص. 27-38.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-196361
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
الويس، كامل طه. لعبة رمي البندق في العصر العباسي. مجلة التربية الرياضية. 2002. مج. 11، ع. 3، ص ص. 27-38.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-196361
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش.
رقم السجل
BIM-196361
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
![](/images/ebook-kashef.png)
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر
![](/images/kashef-image.png)