![](/images/graphics-bg.png)
نقد السهرودي لمنطق المشائين
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2003، العدد 6 (31 ديسمبر/كانون الأول 2003)، ص ص. 183-218، 36ص.
الناشر
معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية و الفلسفية
تاريخ النشر
2003-12-31
دولة النشر
لبنان
عدد الصفحات
36
التخصصات الرئيسية
الأديان
علم الاجتماع و الأنثروبولوجيا و الخدمة الاجتماعية
الموضوعات
الملخص AR
يستعرض الكاتب في هذا النص موقف السهروردي في حكم الإشراق و نقده لها.
و هو يؤكد أن فيلسوفنا لا يرفض المنطق بشكل عام، إنما حاول أن يقوم بما قامت بها الأفلاطونية المحدثة من ردم بعض الثغرات الموجودة في المنطق الأرسطي كما أراد أن يظهر عدم كفايته كأداة للوصول إلى معرفة الحقيقة، و عجز كثير في أنساقه و ضوابطه عن إنتاج اليقين، و احتوائه على كثير مما لا حاجة له ولا فائدة منه و لا منفعة فيه، من التصورات و الأفكار و المفاهيم، و اكتفائه برسم طرق المعاني، و بيان وسائل تحصيل الاعتقاد بالفكر، و هو عندهم أدنى مراتب المعرفة و أخس دراجات العلم ؛ لأن هلا يولي المعرفة الناتجة عن استشراف الحقيقة الكونية استشرافا وحياً، و اكتناء الوجود اكتناها جوانياً، و لا يعير تنور النفس بإشراق الحقائق وهو أعلى مراتب العلم اهتماماً.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
حمية، خنجر. 2003. نقد السهرودي لمنطق المشائين. المحجة،مج. 2003، ع. 6، ص ص. 183-218.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-238035
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
حمية، خنجر. نقد السهرودي لمنطق المشائين. المحجة ع. 6 (كانون الأول 2003)، ص ص. 183-218.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-238035
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
حمية، خنجر. نقد السهرودي لمنطق المشائين. المحجة. 2003. مج. 2003، ع. 6، ص ص. 183-218.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-238035
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش : ص. 216-218
رقم السجل
BIM-238035
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
![](/images/ebook-kashef.png)
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر
![](/images/kashef-image.png)