الكتابة : المرأة (جدلية الحضور الغياب)‎

المؤلف

بايزيد، فاطمة الزهراء

المصدر

الأثر

العدد

المجلد 2010، العدد 9 (31 مايو/أيار 2010)6ص.

الناشر

جامعة قاصدي مرباح ورقلة كلية الآداب و اللغات

تاريخ النشر

2010-05-31

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

6

التخصصات الرئيسية

العلوم الاجتماعية (متداخلة التخصصات)
الآداب المقارنة

الموضوعات

الملخص AR

فلسفة الحياة تقوم على أصول ثنائية مبدؤها (الرجولة / الأنوثة) غير أن المنظار معتم، يرى خلطا ضبابيا لحساب الآخر وفق ثنائية (الحياة / العدم)، (الرجل / المرأة)، بحيث باتت الكتابة تجعل من الرجال البؤرة المركزية، بيد أن المرأة تحيا في الظل وفق جدلية (الحضور / الغياب)، بحيث غابت صورتها في الفلسفة اليونانية، و مثلت صورة الإنسان الناقص و أخذت مبدأ (الشر، و الظلمة) مقابل الرجل الذي أخذ (الكمال، الخير، النور).

إلى أن جاءت "سيمون دي بوفورا" التي انتصرت لحرية المرأة، و رفضت تهميشها لكن ما نادت به "سيمون" و النظرة التي تجعل من المرأة كائنا مجتزأ، و صرخة ليلى بعلبكي التي كانت من خلال الكتابة تتنفس كأنثى بين طيات الصفحات لا لتقول الحياة بل كل الحياة، كانت كلها لتخرج من قوقعة الحلزون،لا لتموت كالفراشة في اليوم الذي تولد فيه على صفحات الآخر (الرجل)، بل لتقول كيانها / ذاتها، و هي ولا أحد غيرها، و لتخرج من سيطرة "تاء" المربوطة المنحنية على جسدها، و من "الميم" الساكنة التي مثلت لها ظل السنوات بعد "ألف اللين"، كانت دوما ترتدي السواد، فهل بقيت منحنية للماضي أم واجهت البحر أو (يم الكتابة) لتكتب بتحد ذاتها.

الملخص EN

La philosophic de la vie se base sur des origines doubles ayant le principe (virilite/feminite), mais la vie est obscure, se voit un melange brumeux pour le compte de l'autre selon la dualite (vie/inexisteiice)(Homme/femme) car l'ecriture a mis de l'homme le foyer central tondis que la femme vit a I'ambre selon la polemique (presence/absence) d'ou elle n'avait aucune presence dans la philosophic grecque , elle a figure l'etre humain ineomplet et a pris le principe(mal/obscurite) en face de l'homme qui a pris le principe(perfection bien/clarte) et qui a triomphe a la liberte de la femme et elle a refuse son ecartement? Et le cri de LEILA BAALABEK l'ecrivain par l'ecriture reprise cette femme entre les pages non pour dire la vie mais toute la vie et pour sortir du limacon de l'cscargot non pour munir le jour meme ou elle est nee sur les pages de l'autre (l'homme) mais pour dire son existence/ Sa vie, elle et nul autre, et pour sortir de la domination du(e) courbee sur son corps et du(m) qui a represente pour elle l'ombre des annees apres le (A) etait toujours habillee est-ce qu'elle est reslee courbee vers le passe ou nom, affronte la mer ou (mer d'ecrirure) pour ecrire en defit d'elle.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

بايزيد، فاطمة الزهراء. 2010. الكتابة : المرأة (جدلية الحضور الغياب). الأثر،مج. 2010، ع. 9.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-265333

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

بايزيد، فاطمة الزهراء. الكتابة : المرأة (جدلية الحضور الغياب). الأثر ع. 9 (أيار 2010).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-265333

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

بايزيد، فاطمة الزهراء. الكتابة : المرأة (جدلية الحضور الغياب). الأثر. 2010. مج. 2010، ع. 9.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-265333

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش

رقم السجل

BIM-265333