التعددية الحزبية في العراق في ظل غياب قانون الأحزاب

العناوين الأخرى

Multiparty system in Iraq in the absence of a political parties law

المؤلف

نغم محمد صالح

المصدر

العلوم السياسية

العدد

المجلد 22، العدد 43 (31 ديسمبر/كانون الأول 2011)، ص ص. 55-75، 21ص.

الناشر

جامعة بغداد كلية العلوم السياسية

تاريخ النشر

2011-12-31

دولة النشر

العراق

عدد الصفحات

21

التخصصات الرئيسية

العلوم السياسية

الموضوعات

الملخص AR

يشهد العراق اليوم انفتاحا ديمقراطيا و اتجاها واضحا نحو التعددية الحزبية جاءت بعد تجربة طويلة استمرت 35 عاما من الحكم المركزي و هيمنته نظام الحزب الواحد.

لقد أفرزت تطورات ما بعد سقوط النظام العراقي حراكا سياسيا، و فتح الباب على مصراعيه لتأسيس حركات و تنظيمات سياسية متنوعة.

فمنذ عام 2003 ظهرت في الساحة السياسية العراقية أحزاب و هياكل تنظيمية بمسميات متعددة بعضها إسلامي و الآخر علماني، بعض الأحزاب كبير و قوي و بعضها الآخر صغير و ضعيف لا يحمل من معنى الحزب سوى الإسم، بعضها لديه قاعدة شعبية واسعة و بعضها الآخر يفتقد لذلك، بعضها معروف لدى الشارع العراقي و لها تاريخ طويل و خبرة في مجال العمل السياسي في صفوف المعارضة و البعض الآخر لم يظهر إلا بعد عام 2003.

إن ما يؤخذ على التعديدية الحزبية في العراق أنها لا زالت تعمل وفق قانون الأحزاب و الهيئات السياسية رقم (97) لسنة 2004 الصادر عن سلطة الإئتلاف المؤقت، فلم يصدر لحد الآن قانون أحزاب عراقي جديد.

أن الطبيعة الحساسة لهذا القانون و تأثيره الكبير على الأحزاب السياسية في البلاد و كان سبب في تأخر إقراره.

إن نجاح العملية السياسية في البلاد كان سبب في تأخر إقراره.

إن نجاح العملية السياسية في العراق و القدرة على بناء نظام سياسي ديمقراطي تتطلب وجود تعددية جزبية حقيقية محكومة بضوابط قانوينة تنظم عملها و تحدد وجودها مما يساعد على وجود نظام تعددية جزبية مستقر و مستمر بشكل أساس للنظام الحزبي في العراق للمستقبل القريب و البعيد.

الملخص EN

Today Iraq witnesses a democratic process and a trend towards party plurality after a long-lasting-35-year-old experience of centralization and hegemony of one-party-system.

After the fall of the Iraqi regime in 2003 , there emerged a political interaction that establishes various political organizations and movements.

Since 2003, there appeared parties and organizational structures under various nominals: Islamic, secular, some parties are large and powerful, some are weak and not powerful, some have a wide public basis , some have not, some are familiar to the Iraqis having historyand political experience by working with the opposition , some did not appear until 2003.

The flaw of the party plurality in Iraq is that it is still subject to the law of parties and political institutes(number97)2004 issued by temporary coalition authority.

Yet, there is no Iraqi law of parties, One reason for the delay of its endorsement is the sensitive nature of this law and its effect on political parties in the country.

The success of the political process in Iraq and the ability to build a democratic political system demands a substantial party plurality that owns legal restraints organizing its work and defining its existence to assist in establishing stable and continuous party plurality for the party system in Iraq.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

نغم محمد صالح. 2011. التعددية الحزبية في العراق في ظل غياب قانون الأحزاب. العلوم السياسية،مج. 22، ع. 43، ص ص. 55-75.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-289056

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

نغم محمد صالح. التعددية الحزبية في العراق في ظل غياب قانون الأحزاب. العلوم السياسية مج. 22، ع. 43 (كانون الأول 2011)، ص ص. 55-75.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-289056

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

نغم محمد صالح. التعددية الحزبية في العراق في ظل غياب قانون الأحزاب. العلوم السياسية. 2011. مج. 22، ع. 43، ص ص. 55-75.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-289056

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش : ص. 73-75

رقم السجل

BIM-289056