المسؤولية الأخلاقية للمجتمع الدولي حول الاستنساخ البشري

المؤلف

النقيب، عدنان عباس موسى

المصدر

العلوم السياسية

العدد

المجلد 22، العدد 43 (31 ديسمبر/كانون الأول 2011)، ص ص. 75-105، 31ص.

الناشر

جامعة بغداد كلية العلوم السياسية

تاريخ النشر

2011-12-31

دولة النشر

العراق

عدد الصفحات

31

التخصصات الرئيسية

الأحياء

الموضوعات

الملخص AR

عندما بدأت الخلية تبوح ببعض أسرارها نتيجة الدراسات العديدة لعلماء الخلية، لمحت الأفكار في أذهان البعض منهم للتدخل و التعديل في مكوناتها.

كعادة كل عمل يبدأ بفكرة ثم يليه بمرحلة تنفيذ حتى تتوالى إلى ظهور النتائج الملموسة و هكذا بدأت عملية الاستنساخ او التوالد العذري في الأصداء فقد بدأ الأمر في شكل تفكير اقتنع به البعض و ظل قابعا في مختبره يدرس و يحلل ليصل لنتيجة ترضي غروره.

فالاستنساخ قضية شغلت الكثيرين و كانت محل جدل و نقاش و تفاوتت فيها الآراء بين مؤيد و معارض و تعددت سلبياتها و إيجابياتها.

فلا نبخسها حقها إن ذكرنا أنها (قضية العصر).

الأمر الذي دعا المنظمات الدولية بدء بالأمم المتحدة و مرورا بالمنظمات المتخصصة و إنتهاء بالتشريعات الداخلية إلى دراستها و وضع المحاذيرعلى التعامل بها خشية أن تؤدي إلى خروج على مبادئ الأخلاق و الذين إلا أن هنالك دولا آثرت أن تترك المجال مفتوحا لدراسة الاستنساخ و الاستفادة منها و لاسيما إذا أدت إلى الاستفادة لمعالجة الأمراض و الشيخوخة و ما إلى ذلك من تفرعات علمية لخدمة البشرية.

الملخص EN

When the cell began to expel its secrets as a result of several studies of cell scientists, the thoughts were viewed in the brains of some of them for interference and modification in their components.

As the custom of every work, it begins with an idea then comes the execution stage until the appearance of concrete results come subsequently.

Thus, the process of clonage or the virginal reproduction in the world where the matter started in the form of a thinking contended some and remained within his laboratory studying and analyzing to reach a result satisfying his vanity.

The clonage is an issue occupied many and was a topic for debate and argumentation where the opinions were between supportive and opponent with variant negatives and positives, so we would not decrease its value when we say it is the issue of the age.

This matter called the international organizations starting from the United Nations through the specialized organizations and ending with the internal legislations to study it and lay the precautions towards dealing with it fearing that it might lead to get out of the ethical principles and religion, yet there are states which preferred to leave the field open to study the clonage and benefit from, especially if it led to treating the diseases and aging… etc of scientific branches in order to serve humanity.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

النقيب، عدنان عباس موسى. 2011. المسؤولية الأخلاقية للمجتمع الدولي حول الاستنساخ البشري. العلوم السياسية،مج. 22، ع. 43، ص ص. 75-105.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-289072

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

النقيب، عدنان عباس موسى. المسؤولية الأخلاقية للمجتمع الدولي حول الاستنساخ البشري. العلوم السياسية مج. 22، ع. 43 (كانون الأول 2011)، ص ص. 75-105.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-289072

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

النقيب، عدنان عباس موسى. المسؤولية الأخلاقية للمجتمع الدولي حول الاستنساخ البشري. العلوم السياسية. 2011. مج. 22، ع. 43، ص ص. 75-105.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-289072

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش : ص. 101-105

رقم السجل

BIM-289072