المعيار الصوتي لغرابة الحديث في كتاب النهاية في غريب الحديث و الأثر لابن الأثير : دراسة في بنية الكلمة العربية

العناوين الأخرى

The phonological criterion to determine the odd " Hadith In Ibn Al-Athif's Book Al-Nihaya Fi Ghareeb Al-Hadith Wal Athar" : a study of the structure of the Arabic word

مقدم أطروحة جامعية

المسعيدين، عمر عبد المعطي عبد الوالي

مشرف أطروحة جامعية

العبابنة، يحيى عطية

أعضاء اللجنة

الخليل، عبد القادر مرعي
الهروط، علي

الجامعة

جامعة مؤتة

الكلية

كلية الآداب

القسم الأكاديمي

قسم اللغة العربية و آدابها

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2001

الملخص العربي

تتبنى هذه الدراسة الحديث عن المعيار الصوتي لغرابة الحديث في كتاب النهاية معدمة بكتب غريب الحديث الأخرى، مثل : الغريبين غريبي القرآن و الحديث لابن سلام الهروي (224 هـ)، و غريب الحديث لابن قتيبة (276 هـ)، و غريب الحديث للخطابي (388 هـ)، و الفائق للزمخشري (538 هـ) و المجموع المغيث في غريبي القرآن و الحديث لأبي موسى الأصفهاني المديني (581 هـ).

مدعمة كذلك بعدد من كتب اللغة، مثل : كتاب الإبدال لابن السكيت (244 هـ) و الإبدال و المعاقبة و النظائر للزجاجي (337 هـ) و بعض كتب لحن العامة و غيرها من كتب اللغة الأخرى، و معجم لسان العرب لابن منظور (711 هـ).

و قد جاءت في تمهيد و ثمانية فصول و خاتمة.

أما التمهيد فيتحدث عن : 1.

ابن الأثير و كتابه النهاية. 2.

الغرابة لغة و اصطلاحا. 3.

الحديث الغريب : • أسباب الغرابة في البيان النبوي. • أهمية العلم بالحديث الغريب. 4.ابن الأثير و علم الأصوات. 5.التغير الاتفاقي للأصوات و أثره في بنية الكلمة العربية : • أنواع التغير الاتفاقي للأصوات. • أسباب التغير الاتفاقي للأصوات. • ظواهر التغير الصوتي : (المماثلة، المخالفة، التطور التاريخي للأصوات). أما الفصل الأول فيتحدث عن الأصوات الشفوية (الفاء، الباء، الميم، و الواو) و تبادل كل منها مع الآخر و الوقوف على مسوغات هذا الإبدال.

و يتحدث الفصل الثاني عن الأصوات بين الأسنانية (الثاء، الذال، الظاء) و تبدلاتها مع بعضها من جهة و مع غيرها من الأصوات العربية و مقارنة هذه التبدلات مع غيرها من أصوات اللغات الأخرى من ناحية ثانية.

و أما الفصل الثالث فيتحدث عن صوت الضاد و أثر قوانين التطور اللغوي فيه، و تبادل هذا الصوت مع (الزاي، الصاد الضاد، الطاء و الظاء).

و يتحدث الفصل الرابع عن الأصوات اللثوية الأسنانية (التاء، الدال، الزاي، السين، الصاد و الطاء) و تبدلاتها مع بعضها، و قد أعرضت الدراسة عن كل ما ورد من شواهده التي تم تناولها في فصل الضاد، تجنبا للتكرار.

و أما الفصل الخامس فيتحدث عن الأصوات الأقصى حنكية (الجيم، القاف، و الكاف) و دوره "كقانون" في تبادل هذه الأصوات مع بعضها.

و يذكر أن هذا القانون قد أثر في صوت الجيم المفرد بشكل خاص إذ حوله إلى الصورة المركبة (الدال و الشين).

و يتحدث الفصل السادس عن الأصوات الحلقية و الحنجرية (الهمزة و الهاء، و العين و الحاء، و الغين و الخاء).

و يتحدث الفصل السابع عن الأصوات المائعة (الراء، الميم، النون، و اللام).

و أما الفصل الثامن و الأخير فيتحدث عن الأصوات المتداخلة تاريخيا، و تجدر الإشارة إلى أنه لم تتعرض الدراسة للحديث فيه إلا عن صوتي السين و الشين و ذلك أن الحديث عن الأصوات الأخرى (الصاد و الضاد، و الطاء و الظاء) قد ورد في الفصول الأخرى من الرسالة ؛ و ذلك أن أمر شواهدها يتطلب دراستها في تلك الفصول.

و أما الخاتمة فقد تضمنت النتائج التي توصلت إليها الدراسة.

و تجدر الإشارة إلى أنن الدراسة كانت ترصد الشواهد التي احتكم فيها إلى علة الصوت و لا سيما التغير الاتفاقي للأصوات، و هو التغير الذي ساهم في توليد كلمات جديدة دخلت المعجم العربي جنبا إلى جنب مع الصيغة الأصلية، و ربما تغلبت عليها و صارت أشهر منها في الاستعمال اللغوي.

و قد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التفسيري الذي يصف الظاهرة الصوتية ثم يحللها و يفسرها زيادة على المنهج المقارن أحيانا و المنهج التاريخي كلما أمكن ذلك.

ثم أن الدراسة كانت تقدم موجزا تصف فيه الظاهرة أو الجزئية وصفا علميا ثم تقوم بعرض الأمثلة لبيان مواضع الغير الاتفاقي، و من ثم توضيح أثر هذا التغير في بنية الكلمة و بعدها كانت تجتهد في إبراز الرأي الذي توصلت إليه.

التخصصات الرئيسية

اللغات والآداب المقارنة

الموضوعات

• الكلام
• المعاجم
• علم الأصوات
• الخطابة
• اللغة العربية
• الحديث الشريف
• الألفاظ

عدد الصفحات

196

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-296919