فضل محمد صلى الله عليه و سلم و أمته في القرآن الكريم : دراسة موضوعية

مقدم أطروحة جامعية

خله، محمد عبد الخالق محمد

مشرف أطروحة جامعية

قاسم، رياض محمود جابر

الجامعة

الجامعة الإسلامية

الكلية

كلية أصول الدين

القسم الأكاديمي

قسم التفسير و علوم القرآن

دولة الجامعة

فلسطين (قطاع غزة)

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2009

الملخص العربي

هذا البحث يتحدث عن موضوع من مواضيع القرآن الكريم، و هو بعنوان فضل محمدصلى الله عليه و سلم حيث يتكون هذا البحث من مقدمة، و أربعة فصول، و خاتمة على النحو التالي : المقدمة : و تشتمل على أهمية الموضوع، و سبب اختياره، و أهداف البحث، و الدراسات السابقة، و منهج البحث، و خطة البحث.

الفصل الأول : سنة الله في التفضيل بين الخلائق، و قد قسمت فيه التفضيل بين الخلائق إلى عدة أقسام، منها تفضيل الآدميين المؤمنين على جميع الخلائق، منهم الملائكة، و الجن، و الأنعام.

ثم تفضيل الآدميين المؤمنين بعضهم على بعض، و ذلك بخصال معينة، إما بالنبوة و إما بالإيمان.

ثم بينت فضل الأنبياء بعضهم على بعض، كالمفاضلة بين الرسل و الأنبياء، ثم المفاضلة بين أولي العزم منهم، و باقي الأنبياء، ثم المفاضلة بين أولي العزم فيما بينهم.

الفصل الثاني: فضل محمد صلى الله عليه و سلم، و فيه بينت فضل محمد صلى الله عليه و سلم على الخلق كلهم بخصال، و ميزات جعلها الله له، كالسيادة على البشر جميعهم، و جعله رحمةً للعالمين، و شفاعته لهم يوم القيامة ببدء الحساب، ثم بينت فضله على الأنبياء جميعهم، و ذلك بعموم رسالته، و ذكره في الكتب السماوية السابقة قبل بعثته، ثم كثرة معجزاته، المادية و المعنوية، ثم حاجتهم له يوم القيامة بالشهادة لهم على أقوامهم.

الفصل الثالث: بينت فيه فضل أمة محمد صلى الله عليه و سلم على الأمم كلها، حيث أن الله تعالى جعلها خير أمة أخرجت للناس، و أن الله تعالى جعل لها الإٍسلام دينا و هو خير الأديان، و أن جعل محمدا رسولا لها وهو خير الأنبياء، و أن جعل القرآن كتابها و هو خير الكتب السماوية.

ثم بينت أن الله تعالى فضلها على الأمم كلها باستمرار الجهاد فيها.

ثم بينت سنة التفاضل في أمة محمد صلى الله عليه و سلم فيما بينها، كتفضيل الصحابة على جميع الأمة، ثم تفاضلهم فيما بينهم، و ذلك إما بالإيمان أو كثرة الإنفاق في سبيل الله، أو السبق لنصرة دين الله.

الفصل الرابع : وقد خصصته لبيان فضل الشام و أهلها على أمة محمد صلى الله عليه و سلم بعد الصحابة، و ذلك بوجود المقدسات في أرض الشام، و خاصة المسجد الأقصى، ثم إنها مهبط الأنبياء، و ملتقى الرسالات السماوية، و أنها أرض المحشر و المنشر إلى يوم القيامة، أما أهلها فهم بشرى النبس صلى الله عليه و سلم بأنهم الفئة الثابتة إلى يوم القيامة على حقها، و هي القاهرة لعدوها، و الموعودة بالنصر من الله ، ثم هم في جهاد و رباط إلى يوم القيامة، بأنهم هم المقاتلون لليهود و الدجال في آخر الزمان.

ثم الخاتمة : و قد ضمنتها أهم النتائج و التوصيات.

التخصصات الرئيسية

الأديان

الموضوعات

• التاريخ
• الإسلام
• العلوم
• المهاجرون
• القرآن الكريم
• الحديث الشريف
• علوم الحديث
• عيد المولد النبوي
• الغزوات الإسلامية
• غزوة خيبر
• السيرة النبوية
• الأنصار
• الإسراء و المعراج
• زوجات النبي
• النبوة
• الوحي
• الجرح و التعديل

عدد الصفحات

204

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-302190