موقف العلماء في لواء دمشق من السلطة العثمانية (1184-1246 هـ 1770-1830 م)‎

العناوين الأخرى

The attitude of the Ulama in Damascus toward the ottoman rule during the period (1184-1246 A. H. 1770 – 1830 A. D. )‎

مقدم أطروحة جامعية

المحاسنة، عبير أحمد

مشرف أطروحة جامعية

الزواهرة، تيسير خليل

الجامعة

جامعة مؤتة

الكلية

كلية العلوم الاجتماعية

القسم الأكاديمي

قسم التاريخ

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

دكتوراه

تاريخ الدرجة العلمية

2009

الملخص العربي

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن موقف العلماء في لواء دمشق من السلطة العثمانية في الفترة مابين (1184-1830 م) 1246 هـ / 1770 انتظمت هذه الدراسة في مقدمة و تحليل لمصادر الدراسة، و خمسة فصول، و خاتمة، و مجموعة ملاحق، و قائمة مصادر و مراجع.

خصص الفصل الأول منها لدراسة موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع الإدارية، من خلال التعرف إلى الهيئة الإدارية في لواء دمشق في فترة الدراسة، و بتحري الأوضاع الإدارية، و تشخيص موقف العلماء منها.

أما الفصل الثاني فقد اهتم بدراسة موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع السياسية، من خلال تقصي الأوضاع السياسية، و موقف العلماء منها.

أما الفصل الثالث، فاهتم بدراسة موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع الاجتماعية، و ذلك بتقصي الواقع الاجتماعي لمجموعة من الفئات الاجتماعية، و التي كانت هدفًا للهيئة الحاكمة، و موقف علماء دمشق من هذه الأوضاع.

أما الفصل الرابع فقد عني بدراسة موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع الدينية و العلمية، من خلال تحديد الفئات الدينية و العلمية، و التي كان لها الأثر الأكبر و الواضح في الأوضاع التي سادت لواء دمشق في فترة الدراسة، و تحديد موقف هذه الفئات من الأوضاع الدينية و العلمية، من خلال انخراطها في المناصب الدينية و العلمية في لواء دمشق.

أما الفصل الخامس فقد عني بدراسة موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع الاقتصادية، و التي ارتبطت بالفئات الاجتماعية الاقتصادية داخل المجتمع الدمشقي من خلال التجارة، و الطوائف الحرفية و الفلاحين،و دور قافلة الحج الشامي فالاقتصاد الدمشقي، و تأثرها بالأوضاع السائدة، و موقف علماء دمشق من هذه الأوضاع.

و خلصت الدراسة إلى الدور الوسيط الذي قام به علماء دمشق في فترة الدراسة،من خلال علاقتهم بالسلطة و بالمجتمع الدمشقي، و السمة الغالبة على هذا الموقف هي ؛ أن هؤلاء العلماء شاركوا في الحدث السياسي، و لكن بعيدا عن السلطة من خلال منافسة القوى المحلية استطاعوا احتلال مكان الصدارة في مواجهة الأحداث السياسية التي واجهتها دمشق.

و هو الموقف الذي أخذ السمة نفسها من الأوضاع الإدارية و الاجتماعية و الدينية و العلمية،التي مر بها لواء دمشق في فترة الدراسة، مع الحفاظ على مصالحهم الشخصية في ضوء الأوضاع التي عاشتها دمشق.

التخصصات الرئيسية

تاريخ و جغرافيا

الموضوعات

عدد الصفحات

184

قائمة المحتويات

قائمة المحتويات.

المستخلص.

الفصل الأول : موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع الإدارية (1184-1246 هـ / 1770-1830 م).

الفصل الثاني : موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع السياسية (1184-1246 هـ / 1770-1830 م).

الفصل الثالث : موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع الاجتماعية (1184-1246 هـ / 1770-1830 م).

الفصل الرابع : موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع الدينية و العلمية (1184-1246 هـ / 1770-1830 م).

الفصل الخامس : موقف العلماء في لواء دمشق من الأوضاع الاقتصادية (1184-1246 هـ / 1770-1830 م).

قائمة المراجع.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

المحاسنة، عبير أحمد. (2009). موقف العلماء في لواء دمشق من السلطة العثمانية (1184-1246 هـ 1770-1830 م). (أطروحة دكتوراه). جامعة مؤتة, الأردن
https://search.emarefa.net/detail/BIM-302384

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

المحاسنة، عبير أحمد. موقف العلماء في لواء دمشق من السلطة العثمانية (1184-1246 هـ 1770-1830 م). (أطروحة دكتوراه). جامعة مؤتة. (2009).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-302384

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

المحاسنة، عبير أحمد. (2009). موقف العلماء في لواء دمشق من السلطة العثمانية (1184-1246 هـ 1770-1830 م). (أطروحة دكتوراه). جامعة مؤتة, الأردن
https://search.emarefa.net/detail/BIM-302384

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-302384