العلاقة بين السلطة و الفقيه أبو حنيفة نموذجا

العناوين الأخرى

The relationship between authority and the Fagih (an Islamic sholan)‎ Abu Hanifa as an example

مقدم أطروحة جامعية

الرواشدة، عادل علي

مشرف أطروحة جامعية

الفواز، عبد الله مصطفى ذيب

أعضاء اللجنة

عزام، حمد فخري حمد
البريشي، إسماعيل محمد حسن
الزقيلي، علي محمود عبد الرحمن

الجامعة

جامعة مؤتة

الكلية

كلية الشريعة

القسم الأكاديمي

قسم الفقه و أصوله

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2006

الملخص العربي

يعد الترابط و التلاحم, القائمين بين الفقهاء و السلطة, عاملا مهما في بث الأمن و الاستقرار, داخل المجتمع الإسلامي.

و يتجلى هذه في وقوف العلماء إلى جانب الحكام, و إسداء النص و الإرشاد و التقويم و التوجيه لهم, من كل اعوجاج يصدر عنهم أو أي خروج عن شريعة الله و مخالفتها.

و هذه العلاقة بين السلطة و الفقيه, لها ضوابط تمنع العمل الدعوي من الفشل, مثل الشورى و السرية, و اللين, و اختيار الزمان و المكان, و التخصصية, و المحافظة على وحدة الأمة.

و الأصل الذي يجب أن تكون عليه العلاقة بين الفقيه و السلطة هو التواصل و التعاون و التقارب.

و قد ظهر جليا من خلال البحث كيف يتصرف الفقيه العالم مع السلطة السياسية, بحسب أحوالها من خلال دراسة سيرة الإمام أبي حنيفة و من ذلك 1.

النظرإلى السطتين الأموية و العابسية بأنهما غير شرعيتن لأنهما قامتا على الاغتصاب لحق الأمة و مصادرة حريتها في اختيار ولي أمرها.

2.

رفض استلام المناصب السياسية المهمة في الدولة, حتى يبقى الفقيه مالكا زمام نفسه غير مستغل من السلطة السياسية.

3.

تأييده للمعارضين من أئمة أهل البيت, و التعاطف معهم, و ذلك لأنهم يسعون لتغير المنكر و الحكم بما شرع الله تعالى.

التخصصات الرئيسية

الأديان

الموضوعات

• العلوم السياسية
• الإسلام
• الأنظمة السياسية
• نظام الحكم في الإسلام
• الخلافة
• الإصلاح السياسي
• الجوانب السياسية
• أنظمة الحكم

عدد الصفحات

105

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-303523