صراع الأنماط اللغوية : دراسة في بنية الكلمة العربية

العناوين الأخرى

The conflict between language patterns : a study in the structure of the Arabic word

مقدم أطروحة جامعية

الصرايرة، رانيا سالم سلامة

مشرف أطروحة جامعية

العبابنة، يحيى عطية

أعضاء اللجنة

مرعي، عبد القادر
القضاة، محمود فليح

الجامعة

جامعة مؤتة

الكلية

كلية الآداب

القسم الأكاديمي

قسم اللغة العربية و آدابها

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2001

الملخص العربي

تهدف هذه الدراسة الموسومة بـ : "صراع الأنماط اللغوية دراسة في بنية الكلمة العربية، إلى تطبيق نظرية الأنماط اللغوية على بنية الكلمة العربية على خلاف ما جاء به تشومسكي صاحب النظرية إذ طبقها على المستوى النحوي فقط، و لعل السبب في هذا عائد على اهتمامات تشومسكي النحوية وعدم اهتمامه بالصرف بالدرجة الأولى، فقد كان اختيار الموضوع لأجل محاولة تطبيق هذه النظرية على بنية الكلمة العربية ؛ و تعد هذه الرسالة أول دراسة تخوض في هذا الموضوع و قد قسمت الدراسة إلى مقدمة و تمهيد و ثلاثة فصول و خاتمة، فتحدث التمهيد عن قضايا و مسائل تتعلق بنظرية صراع الأنماط اللغوية.

و الفصل الأول درس صراع الأنماط اللغوية في بعض الأبواب الصرفية و هي : 1.

الأفعال. 2.

المشتقات و تشمل : أ- اسم الفاعل و صيغة المبالغة. ب- الصفة المشبهة. ت- اسم المفعول. ث- اسم المكان و الزمان. ج- اسم التفضيل. ح- اسم الآلة. خ- المصادر. د- أبنية الأسماء. ذ- صيغة الجموع. و من الملاحظ في هذا الفصل أنه سيعالج الأسباب التي أدت إلى نشوء أنماط جديدة في اللغة، و من ثم دراسة الصراع اللغوي القائم بينها، على التركيز على نسبة الاستعمال و الشيوع.

و الفصل الثاني يدرس الصراع اللغوي بين أنماط اللغة الناشئة عن التطور اللغوي الذي يصيب بعض الأصوات العربية، و قد قسم الفصل إلى موضوعات هي : 1.

قانون السهولة و التيسير و أثره في تعدد الأنماط اللغوية، و يشمل : أ- الأصوات الحلقية و الحنجرية. ب- صوت الضاد. ت- الأصوات بين الأسنانية. 2.

قانون الأصوات الحنكية و أثره في تعدد الأنماط اللغوية. 3.

التقارب في المخارج و أثره في تعدد الأنماط اللغوية، و يشمل : أ- الأصوات الشفوية. ب- الأصوات المائعة. و نوع الإبدال الذي تتناوله الدراسة في هذا الفصل هو الإبدال التاريخي المقيد، و ذلك لما تمتاز به الأنماط اللغوية المتأتية عن الإبدال التركيبي (السياقي) من حتمية النتيجة و ثبوتها، و هي اختفاء البنية العميقة من الاستعمال اللغوي، و بقاء البنية السطحية بارزا فيه كما أن كثيرا من الأنماط الناشئة عن الإبدال التركيبي (السياقي) تصير فيما بعد تتبع للإبدال التاريخي المقيد ؛ و ذلك لأن اللغة تحتفظ بالأنماط القديمة (الأصلية) و الأنماط الجديدة المطورة عنها، زيادة على ذلك سيحاول الفصل بيان نسبة الاستعمال و الشيوع للأنماط اللغوية، و بيان الفصيح و اللهجي منها.

و الفصل الثالث سيطبق نظرية صراع الأنماط اللغوية على بنية الكلمة العربية في المستوى الدلالي، و فيه حديث عن الدلالة، و المناهج الدلالية، و عن الاشتراك الدلالي (الترادف)، و الاشتراك اللفظي (المشترك اللفظي و التضاد و الجناس التام و تعدد المعنى للكلمة).

و الصراع اللغوي في هذا الفصل سار في اتجاهين : 1.

صراع لفظي، و هو صراع قائم بين الألفاظ. 2.

صراع معنوي، و هو الصراع القائم بين المعاني أو المدلولات.

التخصصات الرئيسية

اللغات والآداب المقارنة

الموضوعات

• العرب
• اللغويون
• النحو
• علم الصرف(لغويات)
• اللغة العربية
• الأفعال(النحو)

عدد الصفحات

237

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-304010