تقييم بيئات مختلفة لبعض الاختبارات البدنية على وفق المتغيرات الوظيفية

الملخص AR

يهدف البحث إلى : - الكشف عن تأثير بيئة الاختيار عند أداء الجهد الهوائي (مطاولة جهازي الدوري التنفسي) في بعض المتغيرات الوظيفية للاعبي كرة القدم.

- الكشف عن تأثير بيئة الاختبار عند أراء اختبار سؤعة الاستجابة الحركية في بعض المتغيرات الوظيفية للاعبي كرة القدم.

- الكشف عن تأثير بيئة الاختبار عند أداء سرعة رد الفعل في بعض المتغيرات الوظيفية للاعبي كرة القدم.

مجالات البحث : - المجال البشري : بعض لاعبو كرة القدم لمنتخب كلية التربية الرياضية.

- المجال الزمني : للفترة من 20 / 1 201 و لغاية 10 / 12 / 2011.

- المجال المكاني : ملعب جامعة الموصل، القاعة المغلقة لفرع الألعاب الفرقية، مختبر الفلسجة لكلية التربية الرياضية.

- تم استخدام المنهج الشبه تجريبي لملائمة و طبيعة البحث.

و تمثل مجتمع البحث بلاعبي منتخب كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل بكرة القدم و البلغ عدده (18) لاعب و تم اخيارهم بطريقة عمدية لتحقيق أغراض البحث، و تم اختيار عينة البحث، بطريقة عشوائية و البالغ عددهم (3) لاعبين أي ما يمثل نسبة 17 % من المجتمع الأصلي.

و تم استخدام تحليل المحتوى : الاستبيان : المقابلة الشخصية و الاختبارات و القياسات كوسائل لجمع المعلومات : و تضمنت الاختبارات-اختبار مطاولة ثلاث دقائق (مطاولة جهازي الدوري التنفسي) اختبار نيلسون للاستجابة الحركية-اختبار تمرين بطن (30 ثانية) اختبار نيلسون (المسطرة) (سرعة رد الفعل).

أما القياسات فتمثلت بقياس الطول (سم) و قياس الوزن (كغم) : - و أجريت الجربة الرئيسية للفترة من 5 / 12 / 2010 و إلى 12 / 12 2010 حيث تمت التجربة لرئيسية على ثلاث مراحل : - المرحلة الأولى : تم إجراء الاختبارات في بيئة الملعب الخارجي (ملعب كرة القدم) في أرضية الساحة و الميدان.

- المرحلة الثانية : تم إجراء الاختبارات في بيئة داخلية (القاعة الداخلية).

- المرحلة الثالثة : تم إجراء الاختبارات في بيئة داخلية (مختبر الفلسجة).

و تم استنتاج ما يلي : - متغيرات بيئة الاختبار (السايكوفيزيقيا) ذات تأثير ملحوظ على المتغيرات الوظيفية في اختبار الجهد البدني اللاهوائي اللاكتاكي (مطاولة السرعة لعضلات البطن).

- متغيرات بيئة الاختبار (السايكوفيزيقيا) ذات تأثير ملحوظ على المتغيرات الوظيفية في اختبار الجهد البدني (للاستجابة الحركية للجسم).

- متغيرات بيئة الاختبار (السايكوفيزيقيا) لم تؤثر بشكل ملحوظ على المتغيرات الوظيفية في اختبار الجهد البدني (للاستجابة الحركية للذراعين).