أثر العلاقات السياسية العُمانية- الإيرانية على أمن دول مجلس التعاون الخليجي بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 م

العناوين الأخرى

The impact of Oman-Iran political relations on the security of the gulf cooperation council after the events of September 11, 2001

مقدم أطروحة جامعية

العلوي، عبد العزيز بن هلال بن خليفة

مشرف أطروحة جامعية

المقداد، محمد أحمد

أعضاء اللجنة

السرحان، صايل فلاح مقداد
الرفوع، فيصل
المشاقبة، عاهد مسلم سليمان

الجامعة

جامعة آل البيت

الكلية

معهد بيت الحكمة

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2011

الملخص العربي

تعد العلاقات العُمانية الإيرانية إحدى العلاقات المتينة التي كانت ترتبط بها سلطنة عُمان مع غيرها من دول العالم، وهي علاقة تمتد إلى عصور وحقب تاريخية منذ القدم.

وبعد تولي السلطان قابوس بن سعيد مقاليد الحكم في سلطنة عُمان في عام 1970، أخذت تلك العلاقات شكل آخر في المتانة والقوة التي تميزت بها السلطنة مع جارتها الجمهورية الإيرانية في أيام الشاه، وبعد سقوط نظامه، وقيام الثورة الإسلامية عام 1979م.

وفي عام 1996 صدر النظام الأساسي للدولة، وقد تناول المبادئ الأساسية للسياسة العُمانية الخارجية التي أرساها السلطان قابوس بن سعيد، حيث يعتبر الاحترام المتبادل، وتبادل العلاقات الودية بين سلطنة عُمان ودول العالم، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول من أهم هذه المبادئ.

وهدفت الدراسة إلى توضيح واقع العلاقات العُمانية – الإيرانية وأثرها على أمن دول مجلس التعاون بعد أحداث 11 سبتمبر 2001م، وللوصول لإغراض الدراسة وأهدافها، تم الاعتماد على منهج علمي ليتم التوصل من خلاله لمعرفة علمية بطرق منهجية وهو: منهج النظام الدولي.

واعتماداً على موضوع البحث فإن هذه الدراسة تقوم على تساؤل رئيسي يشكل إشكالية هذه الدراسة وهو ما أثر العلاقات السياسية العُمانية - الإيرانية على أمن دول مجلس التعاون الخليجي بعد أحداث 11 سبتمبر 2001م؟ وقد بنيت هذه الدراسة على افتراض رئيسي أن هناك علاقة ارتباطيه بين زيادة التقارب العُماني الإيراني على الاستقرار الأمني والسياسي في دول المجلس التعاون.

وقد خلصت الدراسة إلى نتيجة رئيسية مفادها استمرت العلاقات العُمانية – الإيرانية في التطور بعد أحداث 11 سبتمبر 2001م في جميع الجوانب السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية، والتي كان لها الأثر الأبرز على الدولتين، وعلى أمن دول مجلس التعاون الخليجي بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 م، وقد تم تقسيم ذلك الأثر إلى جانب سياسي وأمني وعسكري والاقتصادي.

وقد توصلت إلى نتائج الدراسة التي أجابت عن تساؤلات إشكالية الدراسة، وبنفس الوقت أكدت صحة فروضها، ثم وعلى ضوء النتائج قدمت جملة من التوصيات التي تساعد على الارتقاء بمستوى التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي من جهة والتعاون مع إيران من جهة أخرى لبناء علاقات تسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي.

التخصصات الرئيسية

العلوم السياسية

الموضوعات

عدد الصفحات

160

قائمة المحتويات

فهرس المحتويات / الموضوعات.

الملخص / المستخلص.

الفصل الأول : الجذور التاريخية للعلاقة بين سلطنة عُمان و إيران.

الفصل الثاني : واقع العلاقات العُمانية –الإيرانية و أثرها على أمن دول مجلس التعاون و السيناريوهات المستقبلية.

قائمة المراجع.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

العلوي، عبد العزيز بن هلال بن خليفة. (2011). أثر العلاقات السياسية العُمانية- الإيرانية على أمن دول مجلس التعاون الخليجي بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 م. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت, الأردن
https://search.emarefa.net/detail/BIM-307436

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

العلوي، عبد العزيز بن هلال بن خليفة. أثر العلاقات السياسية العُمانية- الإيرانية على أمن دول مجلس التعاون الخليجي بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 م. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت. (2011).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-307436

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

العلوي، عبد العزيز بن هلال بن خليفة. (2011). أثر العلاقات السياسية العُمانية- الإيرانية على أمن دول مجلس التعاون الخليجي بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 م. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت, الأردن
https://search.emarefa.net/detail/BIM-307436

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-307436