النصب على إضمار الفعل في العربية

العناوين الأخرى

The accusative case of the verb s ellipsis in Arabic

مقدم أطروحة جامعية

أبو سرحان، عطية سليمان سالم

مشرف أطروحة جامعية

البواب، علي حسين

أعضاء اللجنة

الملخ، حسن خميس
الديكي، محمود
الشاعر، حسن موسى

الجامعة

جامعة آل البيت

الكلية

كلية الآداب و العلوم الإنسانية

القسم الأكاديمي

قسم اللغة العربية و آدابها

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2005

الملخص العربي

تسعى هذه الدراسة إلى التعرف على ظاهرة النصب في إضمار الفعل في العربية و موقف النحاة منها.

و يقوم منهج الدراسة على استقراء آراء النحاة لظاهرة النصب في العربية مستعينا بالمنهج التاريخي في دراسة تطور هذه الظاهرة بدءا بالنحاة القدامى و انتهاء بالدراسات الحديثة.

و تقع هذه الدراسة في تمهيد و ثلاثة فصول و خاتمة، فأما التمهيد فتناول تعريفا لمصطلحي النصب و الإضمار، و أما الفصل الأول فتحدث عن هذه الظاهرة في المفعولات الخمس.

و أما الفصل الثاني فتعرض لهذه الظاهرة فيما حمل على المفعول به، و أم الفصل الثالث فكان دراسة تطبيقية تحليلية لهذه الظاهرة على النص القرآني، و أما الخاتمة فتخصصت لما توصلت إليه الدراسة من نتائج، كان من أهمها : - أهمية ظاهرة النصب على إضمار الفعل عند النحاة القدامى و تنبههم بها منذ بزوع علم النحو حرصا منهم على سلامة قواعدهم ورد ما ضمر الكلام إلى أصوله.

- قيام هذه الظاهرة على أصلين من أصول النحو العربي هما السماع و القياس.

- ظاهرة إضمار الفعل في الأسماء المنصوبة لا تخرج عن ثلاث حالات : فعل يجب إظهاره، و لا يجوز إضماره و ذلك إذا لم تدل عليه قرينة حالية أو مقالية و فعل يجوز إظهاره و إضماره، فإن ظهر فزيادة التأكيد و البيان، و إن أضمر فإجاز و اختصار، و فعل يجب إضماره و لا يجوز أضهاره : و يغلب على هذا النوع اقتصارها على ما سمع عن العرب من أمثال أو ما جرى مجراها، إذ الأصل في الأمثال أن تبقى على ما هي عليه دون تغيير، و إضافة أفعال إلى هذه الأفعال يؤدي إلى إفساد المعنى أو حشو في الكلام لا داعي له.

- السبق الذي حظي به النحو العربي من أجمع بين اشكل و المضمون و هذا ما أثبتته الدراسات اللغوية حديثا.

- إقرار جميع النحاة قدامى و متأخرين بنظرية النحو العربي، و إن كل منصوب لا بد له من ناصب، و إن خلافهم كان فيب تحديد العامل، هل هو عامل لفظي أو معنوي، أمقدر أم ظاهر؟ ...

و لم يخالف في ذلك إلا ابن مضاء من المتأخرين، و تأثر به بعض الدارسين المحدين أمثال ابراهيم مصطفى، و مهدي المخزومي.

- الحرص علىى مراعاة المعنى عند تفسير نصب الأسماء التي أضمر أفعالها دون االتقيد بعامل معين، و التقليل ما أمكن من التعليل و التقدير.

التخصصات الرئيسية

اللغات والآداب المقارنة

الموضوعات

• العرب
• اللغويون
• النحو
• علم الصرف(لغويات)
• اللغة العربية
• الأفعال(النحو)

عدد الصفحات

172

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-309976