قواعد الكناية عند الأصوليين و تطبيقاتها الفقهية

العناوين الأخرى

Rules of metonymy at Usooliyeen and its Feqh application

مقدم أطروحة جامعية

العبري، سليمان بن عبد الله بن محمد

مشرف أطروحة جامعية

عبد الحميد، محمد حمد عبد الحميد

أعضاء اللجنة

جابر، محمود صالح شريتح
خشاشنة، نمر محمد خليل
أبو يحيى، محمد حسن مضعان

الجامعة

جامعة آل البيت

الكلية

كلية الشريعة

القسم الأكاديمي

قسم الفقه و أصوله

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2005

الملخص العربي

الحمد لله رب الملك الجواد، الهادي إلى السبيل الرشاد، و الصلاة و السلام على محمد عبده و رسوله الذي أرسل رحمة للعباد أما بعد : فقد جاء موضوع هذه الرسالة عن قواعد الكناية عند الأصوليين و تطبيقاتها الفقهية، و من المعلوم أن مباحث الكناية قد تناولها بالذكر و الشرح أهل البيان و الأصوليين و الفقهاء، و و لهذا فقد جاءت هذه الدراسة على النحو الآتي : - المقدمة : و قد ذكرت فيها سبب اختياري لهذا الموضوع و ما كتب حوله، و إشكاليته، و أهميته، و حدوده المنهجية فيه و الهيكل التنظيمي له.

- الفصل الأول : جاء الحديث فيه عن تعريف الكناية و العلاقة بينهما و بين غيرها من الألفاظ المسابهة لها، و قسمته إلى سصتة مباحث : - المبحث الأول : تحدثت فيه عن تعريف الكناية لغة و اصطلاحا عند البيانين و الأصوليين و الفقهاء. - المبحث الثاني : ذكرت فيه العلاقة بين الكناية و المصطلحات التالية : الصريح و المجاز و التعريض و الاستعارة.

- المبحث الثالث : خصصته لذكر مراتب الكنايات و أسباب استعمالها .

- المبحث الرابع : تناولت فيه شروط الكناية.

- المبحث الخامس : تحدثت فيه عن حكم الكناية.

- المبحث السادس : ذكرت فيه أثر العرف في الكتاية.

- الفصل الثاني : جاء عن قواعد الكناية عند الأاصوليين و تطبيقاتها الفقهية، و أتبعته بتمهيد تعريف القواعد في اللغة و الاصطلاح، ثم قسمته إلى ثمانية مباحث : - المبحث الأول : تحدثن فيه عن قاعدة : الأصل في الكلام هو الصريح مع شرحها و تطبيقاتها ثم ما يتدوج تحتها من قواعد و تطبيقات.

- المبحث الثاني : تناولت قاعدة : "الصريح عامل بنفسه و الكناية بغيرها" و شرحت القاعدة مع ذكر تطبيقاتها و ما يندرج تحتها من قواعد و تطبيقات.

- المبحث الثالث : ذكرت فيه قاعدة : "إذا تعذر اللفظ على معناه الصريح يحمل على معناه الكنائي"، و قد شرحت فيه القاعدة مع بيان تطبيقاتها و ما يندرج تحتها من قواعد و تطبيقات. - المبحث الرابع : جاءالحديث عن قاعدة : "ما لم ينفذ صريحا لا ينفذ كناية، و اشتمل على شرح القاعدة مع ذكر تطبيقاتها و ما يندرج تحتها من قواعد و تطبيقات.

- المبحث الخامس : ذكر ت فيه قاعدة : "الكتابة غير المرسومة تجعل الصريح كناية" فتحدثت عن تعريف الكتابة و أنواعها، ثم شرح القاعدة و تطبيقاتها.

- المبحث السادس : ذكرت فيه قاعدة : " الإشارة المعهودة للأخرس كالبيان الصريح"، فتحدثت عن تعريف الإشارة و أنواعها، ثم شرحت القاعدة و تطبيقاتها.

- المبحث السابع : تاولت فيه قاعدة : "ما يستقل به صاحبه فكنايته بالنية كصريحة" فشرحت القاعدة، مع بيان تطبيقاتها ثم ما يندرج تحتها من قواعد.

- المبحث الثامن : تطرقت فيه لشرح قاعدة : "ما يندرئ بالشبهات لا يثبت بالكنليات" و ذكرت تطبيقاتها الفقهية، ثم ما يندرج تحتها من قواعد و تطبيقاتها، كما ذكرت قول الباحث في المسائل التي اختلف فيها الفقهاء.

و أخيرا، ختمت الرسالة بخاتمة ذكرت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها في هذه الدراسة.

و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

التخصصات الرئيسية

الأديان

الموضوعات

• الفقه الإسلامي
• الفتاوى الإسلامية
• أصول الفقه الإسلامي
• الاختلافات الفقهية
• الإسلام
• الإجماع(الإسلام)
• القواعد الفقهية
• القياس
• السنة
• التقليد

عدد الصفحات

147

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-311214