تأثير مواعيد الخف و مستوى سماد الدواجن في الصفات الفيزيائية و الكيميائية و الإنتاج في نخيل التمر Phoenix Dactylifera L. صنف الساير

العناوين الأخرى

The effect of the thinning times and the level of poultry manure on the physical ; chemical and the yield characteristics of date palm (Phoenix Dactylifera L.)‎ al Sayer cultivar

مقدم أطروحة جامعية

الأسدي، أحمد زاير رسن

مشرف أطروحة جامعية

كاظم إبراهيم عباس

الجامعة

جامعة البصرة

الكلية

كلية الزراعة

القسم الأكاديمي

قسم البستنة و النخيل

دولة الجامعة

العراق

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2012

الملخص العربي

أجريت هذه الدراسة في منطقة الهارثة شمال محافظة البصرة خلال الموسم الزراعية2011م لدراسة تأثير مواعيد الخف و كان بثلاثة مستويات (من دون خف و الخف بعد ثلاثة و ستة أسابيع بعد التلقيح) و المستوى السمادي لسماد الدواجن المخمر و كان بثلاثة مستويات (صفر و15 و 25 ) كغم نخلة-1 في نمو و تطور الثمار و الصفات الفيزيائية و الكيميائية و الإنتاجية لثمار نخيل التمر صنف الساير.

خمر سماد الدواجن عن طريق الكمر (تنقيعه بالماء) لمدة عشرة أسابيع ثم جفف هوائيا لمدة سبعة أسابيع.

عمل خندق نصف دائري حول الأشجار لجميع المعاملات بعمق50 سم و عرض 40 سم و يبعد عن جذع الشجرة متر واحد، وضع السماد و بمستوياته المطلوبة للمعاملات السمادية، أما باقي المعاملات فأعيدت عليها التربة و كان ذلك بتاريخ15 / 12 / 2010.

أجريت تحليلات أولية للتربة و السماد قبل إضافة السماد للتربة كما حللت الوريقات لنخيل المعاملات قبل إضافة السماد وبعد الانتهاء من موعد الخف الثاني بمدة شهر واحد بتاريخ 9 / 6 / 2011، كما حللت التربة بعد جني المحصول بتاريخ14 / 9 / 2011.

لقحت الأشجار بلقاح الصنف غنامي احمر بتاريخ 29 / 3 / 2011، تركت عشر نورات زهرية لكل نخلة كما تم توحيد عدد الأوراق لجميع المعاملات. بينت النتائج أن ثمار نخيل التمر صنف الساير قد سلكت سلوك منحنى نمو اسي مفرد لكل من طول و قطر و وزن و حجم الثمرة و تميزت بثلاث مراحل نمو هي مرحلة النمو السريع والذي كان من الأسبوع السادس وحتى الأسبوع الرابع عشر بعد التلقيح وتميزت باللون الأخضر والنمو السريع ثم تحولت للون المميز الأصفر و استمرار الزيادة في النمو و لكن بصورة بطيئة و هذه المرحلة هي مرحلة النضج الفسيولوجي (Maturity) و قد امتدت من نهاية الأسبوع الرابع عشر و حتى الأسبوع الثامن عشر بعد التلقيح و بعدها دخلت الثمار مرحلة النضج النهائي (Ripening) ابتدءا من الأسبوع التاسع عشر و حتى الأسبوع الحادي و العشرين بعد التلقيح حيث دخلت مرحلة الرطب وتميزت هذه المرحلة بفقد اللون بصورة تدريجية مع تقدمها بالعمر و الليونة و النقص في طول و قطر و وزن و حجم الثمرة و كذلك المذاق الحلو للثمرة ثم أخذت تتدرج بالنقص حتى دخولها في مرحلة التمر و التي يطلق عليها تجاوز النضج (Over Ripening). أثرت معاملات الدراسة تأثيرا معنويا في صفات طول و قطر و حجم و وزن الثمرة خلال مراحل نمو و تطور الثمرة إذ اثر عامل مواعيد الخف و مستوى السماد ( الخف بعد ثلاثة أسابيع و المستوى السمادي 25 كغم نخلة-1 و التداخل بينهما ) معنويا بإعطاء أعلى المتوسطات لتلك الصفات، فقد تفوقت معنويا لكل من طول و قطر و حجم ووزن الثمرة و كذلك في النسبة المئوية للمواد الصلبة الذائبة الكلية و السكريات الكلية و المختزلة و المادة الجافة و البروتينات و النضج و العناصر NPK في الثمرة و الأوراق.

كما أبدت تفوقا سلبيا لكل من صفات نسبة السكروز و المحتوى المائي و الحموضة الكلية للثمار، أبدى عامل مواعيد الخف تفوقا معنويا سلبيا لوزن العذق و حاصل الشجرة في حين كان التفوق ايجابيا لعامل المستوى السمادي، لم يظهر أي تأثير لعاملي الدراسة و التداخل بينهما في وزن البذرة.

التخصصات الرئيسية

النبات
العلوم الزراعية

الموضوعات

• الزراعة
• الأسمدة
• البصرة
• النخيل

عدد الصفحات

151

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-317189