التألق الأيونوسفيري و تأثيره في منطقة الشرق الأوسط

العناوين الأخرى

Ionospheric scintillation and its effect in the Middle East region

مقدم أطروحة جامعية

عليمات، عبد الكريم حسن عرنوس

مشرف أطروحة جامعية

كاندليان، رفيق

أعضاء اللجنة

شعير، نور الدين بلقاسم
الأنصاري، نظير عباس
بطاينة، بركات عطوان مفضي

الجامعة

جامعة آل البيت

الكلية

معهد الفلك و علوم الفضاء

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2001

الملخص العربي

تعتبر طبقة الايونوسفير الموجودة في الغلاف الجوي للأرض ذات أهمية كبيرة للغنسان حيث تتميز هذه الطبقة عن غيرها بقدرتها على عكس الإشارات اللاسلكية (الراديوية) التي تستقبلها أجهزة المذياع و أجهزة الاتصالات اللاسلكية الأخرى مما جعل لهذه الطبقة أهمية كبيرة حث العلماء و الباحثون بدراستها و نظرا لكون طبقة الايونوسفير من العناصر المهمة في الاتصالات لذا نجد أن دراسة التألق الايونوسفيري ذو أهمية كبيرة و بخاصة في عملية الاتصالات الراديوية.

تتألف هذه الدراسة من أربعة فصول حيث ابتدأ الفصل الأول كمقدمة لموضوع البحث من حيث استقصاء أهم الدراسات السابقة عن الموضوع بشكل عام و وصف الدراسة.

أما في الفصل الثاني فقد اهتم بالاطار النظري للبيئة الشمسية و أنواعها و تنوعت موضوعاته حيث شمل الحديث عن الشمس و تركيبها و الإشعاعات الشمسية و أنواعها و النشاط الشمسي و خصائصه و الرياح الشمسية و الحديث عن المجال المغناطيسي الأرضي و طبقة الايونوسفير و التيارات الحلقية و مناطق الاصطياد ذات العلاقة بموضوع البحث.

أما الفصل الثالث فهو دراسة نظرية للتألق الايوتوسفيري حيث تتضمن الدراسات السابقة للتألق الايونوسفيري و تسلسل تطور الموضوع ثم الحديث عن عدم انتظامات البلازما في كلا الطبقتين E و F و عن تصرف الأمواج الراديوية في وسط متأين و تعريف التألق الايونوسفيري أسباب حدوثه مناطقه الرئيسية و أنواعه و الحديث بشكل خاص عن تألق المناطق الوسطى (منطقة الدراسة) و اخيرا تم التطرق إلى الصيغ الرياضية المستخدمة في حساب التألق الايونوسفيري.

و لما للتألق الايونوسفيري من تأثير في أنظمة الاتصالات الراديوية فقد تضمن الفصل الرابع تحليلا أعمق للتألق و دراسة أثر النشاط الشمسي و العواصف المغناطيسية في التألق الايونوسفيري و تبيان أن التألق في أنظمة الاتصالات و دراسة التألق في منطقة لاشرق الأوسط مع تحليل نتائج البحث خلال أشهر العام 2000 و فصوله، و شمل التحليل أربع أوقات محلية هي منتصف الليل، فترة الصباح، فترة منتصف النهار و فترة الغروب.

و قد بينت النتائج وجود تألق ايونوسفيري في منطقة الشرق الأوسط عندما تكون الشمس في ذروة نشاطها و هذا التألق ليلي الحدوث و يأخذ قيمته العظمى في فصل الخريف و الصغرى في فصل الشتاء من نفس العام بينما التألق التهاري ضعيف جدا و غير مؤثر.

التخصصات الرئيسية

الفلك و علومه

الموضوعات

عدد الصفحات

93

قائمة المحتويات

فهرس المحتويات / الموضوعات.

الملخص / المستخلص.

الفصل الأول : المقدمة.

الفصل الثاني : مدخل عام.

الفصل الثالث : الخلفية النظرية للتألق الأيونوسفيري.

الفصل الرابع : التألق الأيونوسفيري و تأثيره (المناقشة و النتائج).

قائمة المراجع.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

عليمات، عبد الكريم حسن عرنوس. (2001). التألق الأيونوسفيري و تأثيره في منطقة الشرق الأوسط. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت, الأردن
https://search.emarefa.net/detail/BIM-319379

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

عليمات، عبد الكريم حسن عرنوس. التألق الأيونوسفيري و تأثيره في منطقة الشرق الأوسط. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت. (2001).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-319379

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

عليمات، عبد الكريم حسن عرنوس. (2001). التألق الأيونوسفيري و تأثيره في منطقة الشرق الأوسط. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت, الأردن
https://search.emarefa.net/detail/BIM-319379

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-319379