المراتب الرابعة و الخامسة و السادسة من (التقريب)‎ : دراسة تقريبية على كتاب (التلخيص الحبير)‎

العناوين الأخرى

The fourth, fifth And the sixth degrees in (al-Taqreeb)‎ : a case study of the (al-Talkess al-Habeer)‎

مقدم أطروحة جامعية

الحسين، محمد عيسى خليف

مشرف أطروحة جامعية

السعدي، عبد الحكيم عبد الرحمن

أعضاء اللجنة

الضاري، حارث سليمان
نور، زهير عثمان علي
الدوري، قحطان عبد الرحمن حمودي

الجامعة

جامعة آل البيت

الكلية

كلية الشريعة

القسم الأكاديمي

قسم أصول الدين

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2000

الملخص العربي

فهذه دراسة بعنوان "المراتب الرابعة و الخامسة و السادسة من (القريب) دراسة تطبيقية على كتاب (التلخيص الحبير).

و هذا الموضوع له أهمية لأسباب نلخصها بما يلي : ١ .

تصحيح و تحسين الأحاديث النبوية الشريفة على أساس منهج علمي دقيق.

٢.

الدفاع عن كتاب (تقريب التهذيب) و منهج الحاحظ في هذا الكتاب.

3.

فهم المراتب ابن حجو فهما دقيقا من خلال الحكم على الأحاديث النبوية و حكم العلماء عليها.

٤ .

لمعرفة عناية الحافظ ابن حجر بكتاب (تقريب التهذيب) و مراجعاته له حتى قبيل وفاته بسنتين.

٥.

لمعرفة عناية الحافظ ابن حجر بطم الرجال و أنه أول العلوم التي اعتنى بها.

٦ .

دقة الحافظ ابن حجر في الحكم على الرجال.

٧.

دقة الحافظ ابن حجر في وضع الرجال في المراتب التي خصصها لهم.

٨.

لمعرفة كتاب التلخيص الحبير الذي اختصره في كتاب طويل و هذا الاختصار لا يخل بمقاصد الأصل.

٩.

مقارنة أحكام العلماء على القريب بما حكموا به على الأسانيد في الكتب التي قاموا بتصحيحها و تناقضاتهم في منهجهم.

10.

لبيان أن كتاب التقريب هو خلاصة جهود ابن حجر رحمه الله في مادة الجرح و التعديل.

11 .

معرفة اختلاف العلماء في مراتب الجرح و التعديل في كتاب التقريب.

12 .

اختيار الرأي المناسب المصحوب بالدليل.

13 .

إن كتاب التقريب هو المرجع الأساسي للمعاصرين في الحكم على الأحاديث النبوية.

ثم إن الأطروحة تكونت من بابين.

الباب الأول يحتوي على أربعة فصول و الباب الثاني يتكون من فصلين : أما الباب الأول :- هو في ابن حجر و كتابيه (تقريب التهذيب) و (التلخيص الحبير) و قد احتوى على أربعة فصول : الفصل الأول : التعريف بالحافظ ابن حجر.

الفصل الثاني : التعريف بكتاب (التلخيص الحبير).

الفصل الثالث : التعريف بكتاب (تقريب التهذيب).

الفصل الرابع : دراسة المراتب الرابعة و الخامسة و السادسة في (التقريب).

أما الباب الثاني : فقد قسمته إلى فصلين و نتائج و هي الدراسة التطبيقية.

الفصل الأول : الأحاديث التي يصححها ابن حجر في (التلخيص الحببر).

الفصل الثاني : الأحاديث التي يحسنها ابن حجر في (التلخيص الحبير).

*النتائج : و يمكن أن نخلصها بما يلي : ١ .

إن أصحاب المرتبة الرابعة عند ابن حجر حديثهم حسن لذاته فإذا توبع أو جاء من طرق أخرى أصبح صحيحا لغيره.

٢.

إن أصحاب المرتبة الخامسة عند ابن حجر حديث بعضهم حسن لذاته كمن قيل فيهت صدوق له أوهام، أو صدوق يخطئ، أو صدوق له أخطاء ...

و بعضهم حديثه حسن لغيره إذا جبر بجابر كمن قيل فيه : صدوق سيئ الحفظ و نحو ذلك.

٣.

إن أصحاب المرتبة الخامسة لهم أحاديث استنكرت عليهم قتتجنب تلك المناكير.

٤ .

إن المرتبة المادسة و هي مرتبة مقبول يكون حديث أصحابها بناء على ما يفهم من تعريف ابن حجر له حسنا لغيره.

٥.

أهل هذه المرتبة و المرتبتين السابقتين قد تصحح بعض أحاديثهم لغيرها كما أفادت الدراسة و لا يعني خروجهم عن مراتبهم المذكورة.

التخصصات الرئيسية

الأديان

الموضوعات

• الكلام
• الروايات
• الخطابة
• الحديث الشريف
• مستخرجات الحديث
• الجرح و التعديل

عدد الصفحات

224

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-320125