زواية و سبيل السلطان فرج بن برقوق خارج باب زويلة : دراسة معمارية تاريخية تحليلية

مقدم أطروحة جامعية

بني ملحم، أسامة عبد القادر سليمان

مشرف أطروحة جامعية

ديمر، خالد جيمس

أعضاء اللجنة

ابن نايف، وجدان علي
السلطاني، خالد
النقر، محمد الحافظ
الحمزة، خالد

الجامعة

جامعة آل البيت

الكلية

معهد العمارة و الفنون الإسلامية

دولة الجامعة

الأردن

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

1998

الملخص العربي

من الطبيعي ألا يقف الإنسان عند حدود معينة في صميم المعرفة، بل عليه أن يتخطى بيارقها، و يتجاوز حدودها المجهولة في معالمها الموجودة، و ذلك بدراسة مجريات العهود الخالية، و سنوات الدهور الماضية، ليصل من خلال ذلك إلى حقيقة الوجود، وأسرار المخلوق الذي كان و ما زال ركيزتها، فيصبح الماضي أفقا واقعيا لكل ما هو جديد، و حاضرا جاريا إلى مستقبل ليس ببعيد. و مع ذلك لم تكن المعرفة مقتصرة على علم دون الآخر، بل شملت مختلف أصناف العلوم، النظرية منها و العملية، و لا على زمن دون غيره، بل إن لها ارتباطا عميقا بتراث الأمم و الحضارات السابقة، و بما حوت من الفكر و الأدب و العمارة و الفنون و غيرها. لذا كان لا بد من التوجه إلى دراسة التراث الإنساني، و تنظيفه، عن طريق مزج الماضي بالحاضر و دمجهما معا، للوصول إلى معرفة مستقلة، تتمتع بمزايا الحاضر، و تستمد أصولها من الماضي القديم، و يتعد عن نطاق التحديد و التقييد، و نقترب من نطاق الحرية و التجمد. إضافة لذلك، فإنه يجب بيان أصول ذلك المعطى التراثي و مصادره، قبل البحث عن توظيفه و تجدده، حتى لا يسفر عدم الإدراك بتلك الأصول، عن توقف عملية التوظيف و إخفاقها، و من ثم عدم القدرة على فهم تلك الأصول و المعاني عند المتلقي. و من هذا المنطلق اقتضت الضرورة تسليط الأضواء على مبنى من مباني التراث الإسلامي، لإظهاره، و دراسة أركانه ؛ لمعرفة أهم المؤثرات الفكرية و اتجاهاتها التي كانت عليه، عن طريق البحث، و تقصي الحقائق الكامنة في مغزى وجوده كمبنى مستقل، يؤدي وظيفة إنسانية خالصة. و بما أن الديار المصرية كانت و ما زالت إحدى بقاع العالم الإسلامي الممتد، فإنها بذلك تعتبر متحفا فنيا بالمعالم التراثية الإسلامية المتنوعة، بتنوع وظائفها و أهدافها، تبعا للدول الإسلامية التي قامت بها، و سياسة كل منها في إدارة شؤونها الحيادية. و نظرا لازدهار المعمار الإسلامي في الفترة المملوكية بمصر، فإن فترة حكم المماليك كانت غنية بالعمران الإسلامي و أساليبه المعمارية، و مفاهيمه الوظيفية، لذلك كان لابد من تناول أحد المعالم المعمارية و التراثية لتلك الفترة " زاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق "، لدراسته بمنهج علمي يتناسب مع الغاية المراد الوصول إليها، لتتم السيطرة عليه، و إخضاعه لمتغيراته و تصوراته المعمارية التي مضت أزمنتها، و دمجها بالتالي مع المفاهيم و التصورات المعمارية الحديثة، للخروج بمفاهيم و تصورات معمارية مبتكرة، تؤدي خدمة جليلة للمستقبل القريب. و ذلك بالبعد عن السرد التسجيلي و الوصف التجريدي للمبنى التراثي، و التقرب من الإيماءات الرامزة في إنشائه و تصميمه، للوصول إلى مفاهيمه الكامنة في سر وجوده، لتحقيق دراسة شاملة للمحددات الفكرية التي كانت في ذاكرة المنشئ لزاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق، إلى جانب دراسة الإرتباطات المكانية و الزمانية التي كانت زمن بنائها. و بذلك يمكن الإستدلال على بعض المضامين الفكرية و المحددات الطبيعية التي كانت مؤثرة في المسار الإسلامي، من خلال هذه الدراسة، التي تتعلق بزاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق خارج باب زويلة في مدينة القاهرة، كأحد المعالم التراثية الإسلامية في الديار المصرية من خلال ما يلي : أولا : أهمية الدراسة و تتمثل في جانبين أ- الجانب العلمي : و يهدف إلى إضافة دراسة نوعية وافية عن المفاهيم البيئية، و السياسية، و الاجتماعية، و علاقة كل منها ببناء زاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق، مبينا في ذلك أهمية البعد الوظيفي للزاوية و السبيل و ما كان له من ارتباط مباشر بالموقع الذي وجدت فيه خارج باب زويلة.

ب- الجانب العملي : و يهدف إلى دراسة مسار زاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق، من حيث توضيح التدرج التاريخي للمنطقة التي أقيمت بها، و مدى أهميتها الاجتماعية و تطورها ضمن الفترات السابقة لبناء الزاوية، لبيان مدى أهمية المكان في اختيار الموقع إلى جانب دراسة العوامل الطبيعية و الفكرية التي أثرت على بناء الزاوية، و ما كان لها أيضا من تأثير مباشر على طبيعة العمل الوظيفي لها، و من ثم دراسة الجوانب المعمارية للزاوية و السبيل و أهم المؤثرات الخارجية التي كانت عليها من طبيعة التخطيط الحضري لموقع الزاوية في المنطقة الجنوبية خارج باب زويلة. ثانيا : إشكالية الدراسة لقد كان للتاريخ السياسي و الاجتماعي و الديني في الفترة التي لازمت فترة حكم السلطان الظاهر برقوق و أبنه السلطان الناصر فرج من فترة حكم المماليك الجراكسة " البرجية " في الديار المصرية، إضافة إلى الفكر الديني و السياسي لكل منهما، التأثير المباشر و الدور المهم في تشييد زاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق خارج باب زويلة، و من هذا المنطلق فإنه يمكن طرح تساؤلات عدة للوصول إلى مضمون الدراسة، و المتعلقة بما يلي : ١- الجانب المكاني ٠١ كيف كان لتطور و ازدهار المنطقة الجنوبية ارتباطا مباشرا في اختيار الموقع ؟ ٢.

لماذا كان للمكان أهمية بارزة في المجال السياسي و الاجتماعي ؟ و ما علاقة ذلك بموقع الزاوية و السبيل ؟ و ما علاقة ذلك بوجود الأسواق التجارية ؟ ب- الجانب التاريخي ٠١ ما مدى تأثير النهج السياسي و الاجتماعي و الديني في عهد السلطان الظاهر برقوق و أبنه السلطان الناصر فرج على طبيعة البناء المعماري و الوظيفي للزاوية و السبيل ؟ ٠٢ ما مدى تأثير سلوك السلطان الناصر فرج بن برقوق و أمرائه المقربين منه في الحكم في الجانب الوظيفي للزاوية و السبيل ؟ ج- الجانب التصميمي و الوظيفي للزاوية و السبيل ٠١ ما هي العوامل المؤثرة في بقاء الزاوية و السبيل ؟ ٢.

ما هي العلاقة التي كانت تربط بين التصميم المعماري للواجهات و التخطيط المدني للمنطقة ؛ و هل يمكن أن نعتبر بأن للبيئة الاجتماعية تأثيرا على ذلك ؟ 2.

كيف يمكن تفسير العلاقة بين مبنى الزاوية و الفراغ الشارعي ؟ 3.

ما دور باب زويلة و المباني المجاورة قي تحديد الموقع ؟ 5.

ما هي أهم الاعتبارات التي كان لها الأثر المباشر في تحديد نقاط البصر المركزية لمبنى زاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق ؛ و إلى أي مدى كان للزخارف و الكتابات على الواجهات الخارجية تأثير في ذلك ؟ ٠٦ هل كان هنالك ارتباط مباشر بين الجانب الوظيفي للزاوية و السبيل مع الموقع ؛ و إن كان ذلك، فما مدى ارتباط كل منهما بالآخر ؟ ثالثا : مقولات الدراسة و اعتباراتها البحثية تركز هذه الدراسة على توضيح القيم و المفاهيم المعمارية التي كان لها التأثير المباشر في المبنى من خلال الاعتبارات البحثية، و مقولاتها التالية : ١- القول بأهمية التاريخ المكاني للمنطقة الجنوبية خارج باب زويلة و ازدهارها في العصور السابقة لفترة السلطان الناصر فرج بن برقوق، و علاقتها باختيار الموقع للزاوية و السبيل و وظيفة كل منهما، كأحد المرتكزات الأساسية في سبب وجودها فيه، باعتباره محورا اجتماعيا و مركزا تجاريا، إلى جانب الفكر السياسي للسلطان فرج المؤثر في بناء الزاوية و السبيل. ب- القول بأهمية التاريخ السياسي و الاجتماعي للسلطان الظاهر برقوق و أبنه السلطان الناصر فرج، لمعرفة طبيعة الحياة العامة للمجتمع المصري زمن كل منهما، و مدى تأثير ذلك على بناء الزاوية و السبيل. ج- القول في الروابط التي كانت تربط بين بناء الزاوية و السبيل، و وظيفة كل منهما في خدمة المجتمع المصري و اتجاهاته الفكرية في ظل الظروف التي كانت سائدة آنذاك.

إلى جانب القول في القيم المعمارية و الاعتبارات الاجتماعية المؤثرة آنذاك في تصميم المبنى من الناحية الشكلية، لا سيما فيما يتعلق بتصميم الواجهات الخارجية.

رابعا : المنهج العلمي بما أن الدراسة تعتمد على الجانب التحليلي والوصفي معا في تحليل العوامل و الأسباب، و تسجيل الوقائع و الأحداث، فإنها اعتمدت في ذلك على منهجين هما : ٠١ المنهج الوصفي : و يرتكز على تسجيل الأحداث التاريخية المتعلقة بالدراسة، إلى جانب دراسة طبوغرافيا المنطقة القبلية " الجهة الجنوبية " خارج باب زويلة، و دورها في تحديد المجال الوظيفي للزاوية و السبيل، مع بيان طبيعة العلاقة التي كانت ترتبط بالمبنى و النسيج العمراني المحيط يه في تلك المنظمة. ب- المنهج التحليلي : و يعتمد على تفسير العوامل و الظروف، و تحليل الأساليب و الطرق، و توضيح الأسباب و العلل المجهولة، من خلال تفصيل الظواهر المحدثة لها، و إعادة ربطها ببعض ؛ لملاحظة مدى الترابط الذي كان بين كل منها، و ذلك بإخضاع الجوانب الدراسية إلى طريقة تحليلية، و أسلوب استقرائي، يتناول النقد و المقارنة العميقة، بعيدة عن المعالجة السطحية و الاقتباس البسيط، و إنما تطمح إلى تحقيق إنجاز نوعي، و دروسا شاملة كفيلة بإعادة البناء التصوري للماضي، لتوظيفه في أسس تطوير المفاهيم الجديدة للعمران الحديث. خامسا : أهداف الدراسة تهدف هذه الدراسة في مضمونها إلى دراسة الجوانب التالية : ١- دراسة أهمية المكان، و ازدهاره في الحقب الزمنية السابقة لزمن السلطان الناصر فرج بن برقوق، كمحاولة لإبراز مدى أهمية الموقع بالنسبة للمعمار الديني في الفترة المملوكية، و ذلك من خلال دراسة أهمية الموقع لزاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق خارج باب زويلة. ب- دراسة الجانب الفكري للسلطان الناصر فرج بن برقوق، و بيان ارتباطه بسبب البناء و وظيفته، عن طريق تفسير العلاقة التي كانت قائمة بينه و بين رجال الصوفية آنذاك غير الديار المصرية.

بالإضافة إلى توضيح الجوانب السياسية التي كانت تكمن وراء ذلك. ج- دراسة العوامل الطبيعية إلى جانب العوامل الاجتماعية و السياسية و الدينية، لتوضيح مدى تأثير كل منها في الجانب المعماري و الوظيفي للزاوية و السبيل. د- دراسة الجوانب المكانية، و القيم و المبادئ المعمارية، التي فرضت نفسها على البنية الشكلية للزاوية و السبيل بمن خلال تفسير النقاط التالية : ٠١ التركيز على زخرفة الواجهات الخارجية المحاذية للشارع، حيث التجمع العمراني و الازدحام البشري. ٠٢ وجود الكتابات على الواجهات الخارجية، و بخاصة الآيات القرآنية التي تدعو إلى الخير و الصلاح، التي وضعت على مقربة من المستوى النظر لعامة الناس. ٠٣ الارتباط الوظيفي للزاوية والمحل مع الموقع في المكان العام خارج باب زوم ٠٤ العلاقة بين مبنى الزاوية و التخطيط الشارعي للمنطقة، إضافة إلى علاقته مع المباني المحيطة به، كالمسجد الصالحي " مسجد الصالح طلائع " و المدرسة المحمودية " جامع الكردي " و باب زويلة الكبير، لتوضيح مدى تأثير كل منهما على اختيار الموقع. و من جهة ثانية فقد اعتمدت الدراسة على الوثائق الوقفية و بخاصة حجة السلطان فرج بن برقوق المتعلقة بالزاوية و السبيل، إضافة إلى المصادر و المراجع التاريخية و العمرانية، أو الاثنين معا، للربط بين المحددات التاريخية و العمرانية، في محاولة تفسير الجوانب السلوكية و الاجتماعية لفترة حكم السلطان فرج بن برقوق، و ذلك باستقراء النهج السياسي للسلطان الظاهر برقوق و السلطان الناصر فرج، للوصول إلى الغاية من الدراسة، و التي تتعلق بتحليل الجوانب السياسية، و الاجتماعية، والدينية، إلى جانب العلاقات المكانية التي كانت ترتبط بالجانب العمراني و الوظيفي لزاوية و سبيل السلطان فرح بن برقوق خارج باب زويلة، لذلك فقد كان من الضروري إضافة تمهيد خاص بتعلق بالمصادر و المراجع التي كانت المرجع الأولي للدراسة إلى جانب حجة السلطان فرح بن برقوق. و من ثم فقد تم تقسيم الدراسة نظرا لمتطلباتها إلى ثلاثة فصول دراسية، عن طريق الانتقال من العام إلى الخاص، لتوضيح محتوى المضمون الفكري لها، بتسلسل منطقي ينقل المتلقي أو القارئ من عمومية الحدث، إلى خصوصية المضمون، جاءت على النحو التالي : الفصل الأول : اعتمد على تسجيل التطور المكاني و أهميته في تحديد موقع زاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق، من خلال عرض موجز لتاريخ تأسيس القاهرة و نشأنها و ازدهارها و اتساعها.

و من ثم الانتقال إلى نقاط التحول قيها في عهد كل من جوهر الصقلي " المؤسس "، و الأمير بدر الجمالي و الملك السلطان صلاح الدين الأيوبي بالتسلسل، حسب موقع كل منهما في التاريخ، و من ثم الحديث عن المنطقة الجنوبية من القاهرة و بخاصة فيما يتعلق بحارة زويلة، و باب زويله، و باب زويلة الكبير، و المنطقة الواقعة بينهما، للوصول بعد ذلك إلى خارج أسوار القاهرة، حيث المنطقة الجنوبية التي فيها موقع زاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق.

و ذلك من خلال توضيح أهم الأحداث التي مرت بها تلك المنطقة أثناء تطور تخطيطها الحضري و ازدهاره في زمن كل من الخلافة الفاطمية، و الدولة الأيوبية، و الدولة المملوكية بكلا شطريها.

و علاقة ذلك بالمركز و المدينة، محور الموقع العام ككل. الفصل الثاني : ارتكز في مضمون على تسجيل الوقائع التاريخية، التي تناول من خلالها الحديث عمن تولى ديار مصر من العرب المسلمين إلى أن نشأة المماليك و ظهرت كدولة تحكم البلاد، و انشطرت إلى دولتين : إحداهما دولة إلمماليك البحرية، و ثانيهما دولة المماليك الجراكسة (البرجية)، و من ثم الانتقال إلى الحديث عن السلطان الظاهر برقوق و أبنه السلطان الناصر فرج بصفة خاصة، العلاقة كل منهما بموضوع الدراسة بشكل مباشر، و بخاصة فيما يتعلق بالجانب السياسي لكل منهما، و الظروف الاجتماعية التي كانت سائدة و قتذاك، الفصل الثالث : تناول الحديث عن زاوية و سبيل السلطان الناصر فرج بن برقوق، و من ثم التعرض لذكر المنشئ و تاريخ الإنشاء، و العوامل المؤثرة على توجهات السلطان فرج و انعكاسها على بناء الزاوية و السبيل، من الناحيتين العملية و التصميمية.

إلى جانب تفصيل العلاقات المكانية و المضامين الفكرية التي ترتبط بمبنى الزاوية و وظيفتها، بربط ذلك كله بالأحداث التي مرت في الفصلين الأول و الثاني في هذه الدراسة، للحديث عن العلاقة الرابطة بين تصمهم الهيكل الخارجي للواجهات، و ارتباطه بالبيئة الاجتماعية و العمرانية التي كانت حوله، و ذلك بتحديد نقاط البصر المركزية التي أخذت بعين الاعتبار عند تصميم الواجهات، إضافة إلى توضيح العلاقة الأساسية للمبنى مع المحيط الخارجي. و بذلك نرجو الله التوفيق

التخصصات الرئيسية

الهندسة المدنية

الموضوعات

عدد الصفحات

165

قائمة المحتويات

فهرس المحتويات / الموضوعات.

الملخص / المستخلص.

المقدمة.

التمهيد.

الفصل الأول : تاريخ المكان، و أهميته في تحديد موقع زاوية و سبيل السلطان فرج بن برقوق في الجهة الجنوبية خارج باب زويلة.

الفصل الثاني : حياة السلطان الملك الناصر زين الدين أبو السعادات فرج بن برقوق و أثرها على اتجاهاته المعمارية.

الفصل الثالث : العوامل المؤثرة على توجهات السلطان فرج بن برقوق و انعكاسها على بناه الزاوية و السبيل خارج باب زويلة.

الخلاصة و الخاتمة.

قائمة المراجع.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

بني ملحم، أسامة عبد القادر سليمان. (1998). زواية و سبيل السلطان فرج بن برقوق خارج باب زويلة : دراسة معمارية تاريخية تحليلية. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت, الأردن
https://search.emarefa.net/detail/BIM-320477

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

بني ملحم، أسامة عبد القادر سليمان. زواية و سبيل السلطان فرج بن برقوق خارج باب زويلة : دراسة معمارية تاريخية تحليلية. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت. (1998).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-320477

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

بني ملحم، أسامة عبد القادر سليمان. (1998). زواية و سبيل السلطان فرج بن برقوق خارج باب زويلة : دراسة معمارية تاريخية تحليلية. (أطروحة ماجستير). جامعة آل البيت, الأردن
https://search.emarefa.net/detail/BIM-320477

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-320477