المسؤولية الدولية المترتبة على احتلال العراق
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 17، العدد 53 (30 يونيو/حزيران 2012)، ص ص. 298-338، 41ص.
الناشر
تاريخ النشر
2012-06-30
دولة النشر
العراق
عدد الصفحات
41
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
تعد المسؤولية محورا لأي نظام قانوني، إذ يمكن لها أن تكون أداة لتطوير قواعده بما تكفله من ضمانات ضد التعسف و لتتحول من كونها قواعد نظرية إلى التزامات قانونية.
و في مجال القانون الدولي، فإن المسؤولية ترتبط بحالات الإخلال بالتزامات التي يفرضها القانون الدولي على أشخاصه، سواء تلك المتعلقة بالقواعد العامة أم المتعلقة بقواعد القانون الدولي الإنساني، و هو مناط بحثنا في مسؤولية الدول القائمة باحتلال العراق، إذ أن هناك تعددا لنطاق مسؤوليتها الدولية، يتعلق الأول منها : بمسؤوليتها عن الاستخدام غير المشروع للقوة و من ثم الاحتلال طبقا لقواعد القانون الدولي العام، و الثاني : بمسؤوليتها عن الانتهاكات التي حصلت في العراق على وفق قواعد القانون الدولي الإنساني، و من ثم إمكانية تلمس الآليات القانونية الدولية المتاحة لتنفيذ هذه المسؤولية و ماهية العقبات التي تعترضها.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
عماد خليل إبراهيم. 2012. المسؤولية الدولية المترتبة على احتلال العراق. الرافدين للحقوق،مج. 17، ع. 53، ص ص. 298-338.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-322423
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
عماد خليل إبراهيم. المسؤولية الدولية المترتبة على احتلال العراق. الرافدين للحقوق مج. 17، ع. 53 (2012، ص ص. 298-338.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-322423
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
عماد خليل إبراهيم. المسؤولية الدولية المترتبة على احتلال العراق. الرافدين للحقوق. 2012. مج. 17، ع. 53، ص ص. 298-338.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-322423
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش.
رقم السجل
BIM-322423
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر