ضعف السمع و البصر و علاقتهما بالتوافق النفسي و التحصيل الدراسي لدي طلاب المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم : دراسة ميدانية
مقدم أطروحة جامعية
مشرف أطروحة جامعية
الجامعة
جامعة أم درمان الإسلامية
الكلية
كلية التربية
القسم الأكاديمي
قسم علم النفس
دولة الجامعة
السودان
الدرجة العلمية
دكتوراه
تاريخ الدرجة العلمية
2010
الملخص العربي
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة علاقة ضعف السمع و البصر بالتوافق النفسي و التحصيل الدراسي لدى طلاب المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم، و لتحقيق ذلك قام الباحث بتحديد مجتمع الدراسة و الذي تمثل في الطلاب ضعاف السمع و البصر بالمدارس الثانوية الحكومية بولاية الخرطوم، بالإضافة إلي مجموعة مقارنة من الطلاب العاديين بنفس المدارس.
قام الباحث باختيار عينة بالطريقة القصدية من الطلاب ضعاف السمع و البصر (بنين _ بنات ) و عينة عشوائية من الطلاب العاديين (بنين – بنات) بالمرحلة الثانوية بولاية الخرطوم، بلغ حجم العينة (200) طالب و طالبة من مجموعتين.
المجموعة الأولى مجموعة ضعاف السمع و البصر و عدد طلابها (100) طالب و طالبة بواقع (50) ضعاف سمع (25) من الذكور و (25) من الإناث، و (50) ضعاف بصر بواقع (25) من الذكور و (25)من الإناث.
و المجموعة الثانية مجموعة الطلاب العاديين عددها (100) طالب و طالبة بواقع (50) من الذكور و (50) من الإناث. تمثلت أدوات الدراسة من استمارة المعلومات الأساسية من تصميم الباحث، و مقياس هيو.
م.
بل للتوافق النفسي ترجمة محمد عثمان نجاتي، و اعتمد الباحث نتائج الامتحانات المدرسية لقياس التحصيل الدراسي. و لمعالجة البيانات إحصائيا و للحصول على نتائج دقيقة قدر الإمكان، قام الباحث باستخدام المعادلات الإحصائية : اختبار(ت) ، اختبار (Z)، معامل ارتباط بيرسون، سبيرمان_براون، ألفا كرونباخ، الانحراف المعياري.
ثم استخدم الباحث برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS لاستخراج النتائج و تحليلها.
توصلت الدراسة للنتائج التالية : 1- وجود علاقة ارتباط دالة إحصائيا في التوافق النفسي بين الطلاب ضعاف السمع و العاديين لصالح العاديين. 2- وجود علاقة ارتباط دالة إحصائيا في التوافق النفسي بين الطلاب ضعاف البصر و العاديين لصالح العاديين. 3- وجود علاقة ارتباط دالة إحصائيا بين ضعف السمع و التحصيل الدراسي لصالح العاديين. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائيا بين ضعف البصر و التحصيل الدراسي لصالح العاديين. 5- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية داخل مجموعة ضعيفي السمع في التوافق النفسي تبعا لمتغير النوع (ذكور - إناث). 6- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية داخل مجموعة ضعيفي البصر في التوافق النفسي تبعا لمتغير النوع (ذكور – إناث). 7- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات التوافق النفسي تبعا لنوع الإعاقة السمعية (ولادية / مكتسبة). 8- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات التوافق النفسي تبعاً لنوع الإعاقة البصرية(ولادية / مكتسبة).
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
عدد الصفحات
201
قائمة المحتويات
فهرس المحتويات / الموضوعات.
الملخص / المستخلص.
الفصل الأول : الإطار العام للدراسة.
الفصل الثاني : الإطار النظري للدراسة.
الفصل الثالث : الدراسات السابقة.
الفصل الرابع : الدراسة الميدانية.
الفصل الخامس : عرض نتائج الدراسة و مناقشتها.
الفصل السادس : الخاتمة.
قائمة المراجع.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
محمد، محمد الأمين عبد الرحمن. (2010). ضعف السمع و البصر و علاقتهما بالتوافق النفسي و التحصيل الدراسي لدي طلاب المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم : دراسة ميدانية. (أطروحة دكتوراه). جامعة أم درمان الإسلامية, السودان
https://search.emarefa.net/detail/BIM-339831
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
محمد، محمد الأمين عبد الرحمن. ضعف السمع و البصر و علاقتهما بالتوافق النفسي و التحصيل الدراسي لدي طلاب المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم : دراسة ميدانية. (أطروحة دكتوراه). جامعة أم درمان الإسلامية. (2010).
https://search.emarefa.net/detail/BIM-339831
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
محمد، محمد الأمين عبد الرحمن. (2010). ضعف السمع و البصر و علاقتهما بالتوافق النفسي و التحصيل الدراسي لدي طلاب المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم : دراسة ميدانية. (أطروحة دكتوراه). جامعة أم درمان الإسلامية, السودان
https://search.emarefa.net/detail/BIM-339831
لغة النص
العربية
نوع البيانات
رسائل جامعية
رقم السجل
BIM-339831
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر
