الأحاديث و الآثار الواردة في : "التفسير المنير لمعالم التنزيل المسفر عن وجوه محاسن التأويل" لمحمد نووي الجاوي من أوله إلى نهاية تفسير سورة آل عمران : تخريجا و دراسة

مقدم أطروحة جامعية

الخواص، محمد بن جمال الدين

مشرف أطروحة جامعية

أحمد، يسري سعد عبد الله

الجامعة

جامعة أم درمان الإسلامية

الكلية

كلية أصول الدين

القسم الأكاديمي

قسم السنة و علوم الحديث

دولة الجامعة

السودان

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2011

الملخص العربي

عنوان الرسالة : الأحاديث و الآثار الواردة في " التفسير المنير لمعالم التنزيل " لمحمد نووي الجاوي، من أوله إلى نهاية تفسير سورة آل عمران، تخريجا و دراسة.

و قد تكونت الرسالة من مقدمة و بابين و خاتمة و فهارس. احتوت المقدمة على أسباب اختيار الموضوع، و السبق العلمي المرجو من البحث، و صعوبات البحث، و الدراسات السابقة في موضوعه، و منهج الباحث.

و تناول الباب الأول التعريف بالمؤلف و كتابه، و اشتمل على فصلين، الفصل الأول في ترجمة المؤلف و بيان مكانته العلمية، و مؤلفاته، و تاريخ وفاته، و أما الفصل الثاني ففي التعريف بتفسيره، و بيان منهجه فيه.

و اشتمل الباب الثاني على ثلاثة فصول، حيث خصص الفصل الأول لتخريج الأحاديث الواردة في المقدمة و تفسير سورة الفاتحة، و الثاني لتخريج الأحاديث و الآثار الواردة في تفسير سورة البقرة، و الثالث لما ورد منهما في تفسير سورة آل عمران.

و اشتملت الخاتمة على النتائج و التوصيات. و قد تبين من خلال الرسالة أن مؤلف هذا التفسير، و هو الشيخ محمد نووي الجاوي– رحمه الله -، عاش في منتصف القرن الثالث عشر الهجري، و بدايات القرن الربع عشر. و قد بدأ الشيخ رحمه الله طلب العلم في موطنه الأصلي– إندونيسيا– ثم رحل في طلب العلم على يد العلماء، حتى استقر به المقام في مكة المكرمة شرفها الله، و مات بها.

و قد رزق الله الشيخ– رحمه الله – أخلاقا حسنةً، و حرصا على نشر العلم، مما أثر في من حوله، و شجّعهم على طلب العلم، خصوصا أبناء جلدته، ممن كانوا يسكنون مكة المكرمة، أو يفدون إليها من إندونيسيا. و قد ألف الشيخ– رحمه الله – الكثير من الكتب و الرسائل، و أعظمها قدرا: التفسير، الذي نحن بصدد تخريج جزء من أحاديثه و آثاره.

و قد اتبع الشيخ – رحمه الله – منهجا ثابتا في التفسير، و قد ذكرت بعض سمات هذا المنهج في المقدمة. هذا و قد بلغ عدد الأحاديث و الآثار المخرجة في هذا البحث : ستة و ثلاثين و أربع مئة حديث و أثر، الصحيح منها : 49، و الحسن : 22، و مجموعهما = 71 حديثا و أثرا، مما يشكل نسبة 23.13 % من المجموع، و أما الضعيف بأنواعه فبلغ 236 حديثا و أثرا، مما يشكل نسبة 76.87 % من المجموع. و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

التخصصات الرئيسية

الأديان

الموضوعات

• الكلام
• القرآن الكريم
• التراجم
• الخطابة
• الحديث الشريف
• الحديث المسند
• رواية الحديث
• تفسير القرآن
• علماء الحديث الشريف
• الجرح و التعديل

عدد الصفحات

472

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-345726