العلاقة بين مؤشرات دوبلر الشريان الرحمي في الثلث الأول للحمل و تطور الإنسمام الحملي الباكر و الإنسمام الحملي بتمام الحمل

الملخص AR

هدف البحث: تقييم العلاقة بين مؤش ا رت دوبلر الشريان الرحمي خلال الثلث الأول للحمل وتطور الانسمام الحملي الباكر والانسمام الحملي بتمام الحمل.

طرق البحث: تم إج ا رء د ا رسة مستقبلية لموجودات دوبلر الشريان 14 عند 3058 سيدة - الرحمي الذي تم إج ا رؤه بين الأسبوعين الحمليين 11 حامل بحمل مفرد، منهن 57 حالة انسمام حملي بتمام الحمل و 33 حالة انسمام حملي باكر.

في الثلث الأول RI النتائج: لوحظ أن مشعر مقاومة الشريان الرحمي للحمل كان أعلى وبشكلٍ هام عند النساء اللواتي تطورت لديهن حالة انسمام حملي باكر )متوسط مشعر المقاومة 0.79 ( بالمقارنة مع النساء ذوات 0.0001 (، أو =p ، نتيجة الحمل الطبيعية )متوسط مشعر المقاومة 0.70 اللواتي تطورت لديهن حالة انسمام حملي بتمام الحمل )متوسط مشعر 0.002 (.

لم يلاحظ اختلاف هام في متوسط مشعر =p ، المقاومة 0.72 0.136 ( أو انتشار =p( مقاومة الشريان الرحمي في الثلث الأول للحمل بين الحوامل اللواتي لديهن نتيجة )p= الثلمة ثنائية الجانب ) 0.459 حمل طبيعية أو اللواتي طورن حالة انسمام حملي بتمام الحمل.

أظهر للتنبؤ بالانسمام )ROC( Reciving operating characteristic الحملي الباكر والانسمام الحملي بتمام الحمل عن طريق إج ا رء دوبلر للشريان الرحمي وجود ت ا رفق هام بين موجودات الدوبلر والانسمام الحملي ،% 0.0001 ، المنطقة تحت المنحني 0.76 ، بفواصل ثقة 95 =p( الباكر 0.86-0.66 (، دون وجود هذا الت ا رفق مع الانسمام الحملي بتمام الحمل -0.46 ،% 0.25 ، المنطقة تحت المنحني 0.54 ، بفواصل ثقة 95 =p( .)0.63 الاستنتاجات: تقترح د ا رسة دوبلر الشريان الرحمي أن الانسمام الحملي الباكر مرتبط بقوة بحدوث غزوٍ شاذٍ للخلايا المغذية للش ا ريين الحلزونية، بينما يكون الانسمام الحملي بتمام الحمل ناتج عن تدهور المشيمة بتمام الحمل.

ومن هنا فإننا ندعم وجود آلية مختلفة للانسمام الحملي الباكر والمتأخر، ونؤكد العلاقة الوثيقة بين مشع ا رت دوبلر الشريان الرحمي في الثلث الأول للحمل الأول وتطور الانسمام الحملي الباكر.