![](/images/graphics-bg.png)
السمياء التأويلية : مدخل إلى سيموطيقا شارل ساندرس بورس
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2009، العدد 8 (31 مايو/أيار 2009)، ص ص. 227-237، 11ص.
الناشر
جامعة قاصدي مرباح ورقلة كلية الآداب و اللغات
تاريخ النشر
2009-05-31
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
11
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
يهدف هذا المقال إلى التعريف بواحدة من أشهر و أهم و أعقد الاتجاهات السميائية المعاصرة, ألا و هو الاتجاه الأمريكي "لشارل ساندرس بورس" مؤسس السمياء التأويلية انطلاقا من خلفية فلسفية تتمثل في "نظرية المقولات" التي استند عليها في تعريف العلامة مبينا آلية إنتاجية للدلالة بواسطة سلسلة من الإحالات السميوزيسية, مبرزا أنواع العلامات و آليات اشتغالها لإنتاج الدلالة و تداولها.
كما تعرض المقال إلى السمياء التأويلية كمنهج إجرائي لمقاربة النصوص الأدبية و استنطاق مكامنها, بالوقوف عند مفهوم المؤول الديناميكي الذي يفتح باب التأويل على مصراعيه, مع إبراز الفرق بين التأويل السميائي و التأويل التفكيكي الذي يقترن بالعبثية عند "جاك دريدا", دون إغفال لدور القارئ في العملية التأويلية الذي لم يوله "بورس" أي اهتمام بينما أسند إليه "أمبرتو إيكو" أهمية كبرى من خلال استعماله لمصطلح "التخمين".
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
ابن عافية، وداد. 2009. السمياء التأويلية : مدخل إلى سيموطيقا شارل ساندرس بورس. الأثر،مج. 2009، ع. 8، ص ص. 227-237.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-357150
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
ابن عافية، وداد. السمياء التأويلية : مدخل إلى سيموطيقا شارل ساندرس بورس. الأثر ع. 8 (أيار 2009)، ص ص. 227-237.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-357150
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
ابن عافية، وداد. السمياء التأويلية : مدخل إلى سيموطيقا شارل ساندرس بورس. الأثر. 2009. مج. 2009، ع. 8، ص ص. 227-237.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-357150
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش : ص. 236
رقم السجل
BIM-357150
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
![](/images/ebook-kashef.png)
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر
![](/images/kashef-image.png)