أثر البيئة المبنية على التوازن البيئي و العمراني (مثال : مدينة دمشق)
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2013، العدد 36 (31 ديسمبر/كانون الأول 2013)، ص ص. 133-146، 14ص.
الناشر
تاريخ النشر
2013-12-31
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
14
التخصصات الرئيسية
العلوم الهندسية والتكنولوجية (متداخلة التخصصات)
الموضوعات
الملخص AR
يتناول البحث إشكالية الأثر السلبي للبيئة المبنية على المحيط البيئي و العمراني، ويستعرض مدينة دمشق نموذجا، حيث تشهد مدينة دمشق شأنها شأن معظم مدن الوطن العربي تبدلا في المناخ آيلا نحو التصحر و تزايدا في التعرية، و يمتد العمران على حساب الأراضي الزراعية و يتم هدر الموارد الطبيعية و ترتفع معدلات التلوث كما.
يستعرض البحث خطة الدولة السورية في هذا المجال، و يعرض أمثلة لمشاريع مستدامة تم تنفيذها في مدينة دمشق.
و يخلص البحث إلى ضرورة دراسة الحلول التصميمية المعمارية و العمرانية في المدن العربية بما يتوافق مع خصائص مناخ المنطقة المحلي، و اختيار مواد البناء و الأكساء المناسبة، و مراعاة بعض مفاهيم العمارة الصديقة للبيئية للحفاظ على الطاقة و الموارد الطبيعية و تقليص التأثير السلبي للبيئة المبنية على النظام البيئي إلى أقل حدود ممكنة.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
القصيباتي، ندى. 2013. أثر البيئة المبنية على التوازن البيئي و العمراني (مثال : مدينة دمشق). التواصل،مج. 2013، ع. 36، ص ص. 133-146.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-372825
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
القصيباتي، ندى. أثر البيئة المبنية على التوازن البيئي و العمراني (مثال : مدينة دمشق). التواصل ع. 36 (كانون الأول 2013)، ص ص. 133-146.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-372825
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
القصيباتي، ندى. أثر البيئة المبنية على التوازن البيئي و العمراني (مثال : مدينة دمشق). التواصل. 2013. مج. 2013، ع. 36، ص ص. 133-146.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-372825
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن مراجع ببليوجرافية : ص. 146
رقم السجل
BIM-372825
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر