الغزل في شعر أبي عيينة المهلبي
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 8، العدد 16 (31 ديسمبر/كانون الأول 2013)، ص ص. 37-67، 31ص.
الناشر
جامعة البصرة مركز دراسات البصرة و الخليج العربي
تاريخ النشر
2013-12-31
دولة النشر
العراق
عدد الصفحات
31
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص AR
لقد درست في هذا البحث شاعر من شعراء البصرة عاش في القرن الثاني الهجري و درست غرض الغزل عند هذا الشاعر فقد وجدت أن غزله يشكل نصف شعره على حد التقريب و تضح لي من خلال الدراسة أن غزله ينقسم إلى قسمين أولهما : غزله في فاطمة المكنية بدنيا و بينت أن الشاعر كان عاشقا عفيفا في حبه يسمو بعواطفه سمو كبار الشعراء العذريين أما ثانيهما : غزله في الجواري و المغنيات فلا يحس بأي صدق فهو ذلك الغزل الذي يراد به اللهو و المجون أما الفصل الثاني فقد خصص للدراسة الفنية و يشمل اللغة و الصورة و الإيقاع.
فقد كانت لغته سهلة بسيطة بعيدة عن التكلف و الغموض و أما الصورة فقد كان الشاعر مقتدرا في إبرازها.
و كذلك اتضح لي من خلال الدراسة أن الشاعر نظم شعره في جميع البحور الخليلية باستثناء المضارع و المقتضب و المتدارك و كذلك برع الشاعر في استخدام القافية لتأتي منسجمة مع القصيدة.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
المظفر، بيان علي عبد الرحيم. 2013. الغزل في شعر أبي عيينة المهلبي. مجلة دراسات البصرة،مج. 8، ع. 16، ص ص. 37-67.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-377147
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
المظفر، بيان علي عبد الرحيم. الغزل في شعر أبي عيينة المهلبي. مجلة دراسات البصرة مج. 8، ع. 16 (2013)، ص ص. 37-67.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-377147
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
المظفر، بيان علي عبد الرحيم. الغزل في شعر أبي عيينة المهلبي. مجلة دراسات البصرة. 2013. مج. 8، ع. 16، ص ص. 37-67.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-377147
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش : ص. 61-64
رقم السجل
BIM-377147
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر