نهاية التاريخ : فرانسيس فوكوياما نموذجا

المؤلف

خزار، وسيلة يعيش حرم

المصدر

مجلة العلوم الإنسانية

العدد

المجلد 2008، العدد 30ب (31 ديسمبر/كانون الأول 2008)، ص ص. 127-143، 17ص.

الناشر

جامعة الإخوة منتوري قسنطينة 1

تاريخ النشر

2008-12-31

دولة النشر

الجزائر

عدد الصفحات

17

التخصصات الرئيسية

تاريخ و جغرافيا
العلوم السياسية

الموضوعات

الملخص AR

إثر انتهاء الحرب الباردة وسقوط الاتحاد السوفيتي و المنظومة الاشتراكية في أوروبا الشرقية، كثر الحديث عن نهاية التاريخ و عصر الايديولوجيات، و أن مرحلة جديدة بدأت، تتميز بالبراجماتية وغياب التعصب الأيديولوجي، و سيادة العقلانية القانونية، و كان الانتشار الساحق لكتاب نهاية التاريخ و خاتم البشر "لفرانسيس فوكوياما.

لقد اعتمد فوكوياما فرضية الديمقراطية الليبرالية كأعلى نموذج ينتجه الفكر السياسي، و فرضية الرأسمالية كأعلى نموذج ينتجه الفكر الاقتصادي، كما أعتمد في أطروحته على أسس عينية من خلال استقرائه للواقع الدولي، ليخلص من كل ذلك إلى إثبات أن النموذج الاقتصاد الليبرالي سيكون بمثابة أنموذج الإنسانية الأبدي.

يسعى هذا المقال إلى التعريف بأطروحة نهاية التاريخ عند فوكوياما، مع إبراز الجذور الفلسفية التي اعتمد عليها هذا الأخير في التأصيل لأطروحته، بالإضافة إلى الافتراضات الأساسية التي تنهض عليها، و الشواهد الواقعية التي تؤكد صدقها، كل ذلك مشبعا بأوجه النقد التي وجهت له في خضم الأحداث التاريخية التي ميزت صدور هذا الإسهام.

الملخص FRE

A la fin de la guerre froide, la chute de l’union soviétique et du système socialiste en Europe de l’Est, d’aucuns ont parlé de la fin de l’histoire et de l’époque des idéologies, et qu’une nouvelle ère, se caractérisant par le pragmatisme et l’absence de préjudice idéologique et la domination du rationalisme légal a commencé.

C’est à cette époque même qu’apparut le livre de F.Foukouyama : « la fin de l’histoire et le dernier homme.

» F.Foukouyama s’est basé sur l’hypothèse de la démocratie libérale comme étant le modèle suprême produit par la pensée politique, et l’hypothèse du capitalisme comme étant le modèle suprême produit par la pensée économique.

Pour justifier sa thèse, il s’est basé sur des fondements réels à travers sa lecture de la réalité internationale, aboutissant au fait que le modèle libéral apprécié par une grande communauté internationale sera et pour toujours une religion humanitaire.

Cet article vise à présenter la thèse de : « la fin de l’histoire » chez F.Toukouyama, dans laquelle apparaissent ses racines philosophiques, les hypothèses principales sur lesquelles se base cette thèse, ainsi que les preuves réelles qui confirment sa justesse, le tout empreint de critiques reçues à travers les événements historiques qui ont caractérisé l’apparition de son apport philosophique.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

خزار، وسيلة يعيش حرم. 2008. نهاية التاريخ : فرانسيس فوكوياما نموذجا. مجلة العلوم الإنسانية،مج. 2008، ع. 30ب، ص ص. 127-143.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-445520

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

خزار، وسيلة يعيش حرم. نهاية التاريخ : فرانسيس فوكوياما نموذجا. مجلة العلوم الإنسانية ع. 30ب (كانون الأول 2008)، ص ص. 127-143.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-445520

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

خزار، وسيلة يعيش حرم. نهاية التاريخ : فرانسيس فوكوياما نموذجا. مجلة العلوم الإنسانية. 2008. مج. 2008، ع. 30ب، ص ص. 127-143.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-445520

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن مراجع ببليوجرافية : ص. 142-143

رقم السجل

BIM-445520