منهج ابن تيمية في القراءات و أثرها في استدلالاته

مقدم أطروحة جامعية

العزامي، محمد ين عمر

مشرف أطروحة جامعية

العمودي، وليد محمد حسن

أعضاء اللجنة

الجمل، عبد الرحمن يوسف أحمد
الهوبي، جمال محمود محمد

الجامعة

الجامعة الإسلامية

الكلية

كلية أصول الدين

القسم الأكاديمي

قسم التفسير و علوم القرآن

دولة الجامعة

فلسطين (قطاع غزة)

الدرجة العلمية

ماجستير

تاريخ الدرجة العلمية

2014

الملخص العربي

هذه دراسة في منهج ابن تيمية في القراءات القرآنية و أثرها في استدلالاته لعلوم الشريعة الأخرى.

أعتقد أن هذا البحث يضع أمام الدارسين نقطة انطلاق و تجديد في علوم القرآن و الشريعة، و آمل أن يسهم في إتمام بناء، بدأه أهل العلم قبلي ليحقق نتائج أعمق أثرا و أكثر نفعا.

و خلاصة ما توصلت إليه من خلال الاستقراء و الاستنباط و التحليل علاوة على أن علم القراءات القرآنية من أشرف العلوم لتعلقه بكلام الله عز وجل ؛ و أن الأحرف السبعة أوحاها الله للنبي و لم يقلها باجتهاد نفسه، و كذا القراءات المتواترة لم تكن اجتهادا من الأئمة.

- تنوع القراءات تنوع اتحاد، ليس بينها تضاد، و كل القراءات العشرة هي القرآن بلا شك، و يستدل بها في كل العلوم الشرعية و اللغوية.

- الشيخ ابن تيمية رحمه الله من أجل علماء الأمة الذين أتقنوا علوم الشريعة و غيرها.

و استطاعوا أن يسخروا القراءات لبيان العقيدة، و الأحكام الفقهية، و اللغة و التفسير و الآداب.

- حكمة تنوع القراءات هي التخفيف على المسلمين ؛ و هم بحاجة ماسة لهذا العلم العظيم فوائده و سعة دلالاته.

- الاستدلال بالقراءات غير استدلال للقراءات ؛ فالأول أن يبني الباحث أحكاما معتمدا في ذلك على القراءات، و الثاني أن يجمع الباحث الأدلة على صحة القراءة للدفاع عنها، و لا يخفى تميز الغمام ابن تيمية بكلا الأمرين، كما ظهر في ثنايا البحث.

مع التأكيد على قضية مهمة و هي أن القواعد في العربية توضع بناء على القراءات باعتبارها الأصل، لا العكس.

التخصصات الرئيسية

الأديان
الدراسات الإسلامية

الموضوعات

• القرآن الكريم
• التجويد

عدد الصفحات

300

قائمة المحتويات

• APA
• MLA
• AMA

لغة النص

العربية

نوع البيانات

رسائل جامعية

رقم السجل

BIM-519375