الاتصالات و المعلومات. عدد الشركات العاملة في مجال الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات في مصر.

العناوين الأخرى

عدد الشركات العاملة في مجال الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات في مصر
الاقتصاد العيني
الاتصالات و المعلومات
القطاعات الإنتاجية و الخدمية
البيانات الاقتصادية و المالية

المصدر

نشرة البيانات القومية القاهرة، مصر : مجلس الوزراء. مركز المعلومات و دعم اتخاذ القرار

الناشر

مجلس الوزراء مركز المعلومات و دعم اتخاذ القرار الإدارة العامة لإتاحة المعلومات

تاريخ النشر

2013-03-31

دولة النشر

مصر

عدد الصفحات

1

التخصصات الرئيسية

التقارير الدورية الإحصائية
هندسة الاتصالات
تكنولوجيا المعلومات وعلم الحاسوب

الموضوعات

• الإحصائيات
• الاتصال
• مصر
• تكنولوجيا المعلومات
• شركات الاتصالات السلكية و اللاسلكية

الملخص العربي

الراحة الحرارية مطلوبا ضروريا و ملحا لمستخدمي الفراغات الداخلية، و خاصة مع قضاء الإنسان المعاصر لساعات طويلة في الدخل، و تعتبر مؤشر على جودة البيئة الداخلية، و تحسينها في المباني و يوفر بشكل كبير في الطاقة، و يحقق الاستدامة، لذا يجب توفيرها في كل المباني و الأخص المباني السكانية، باعتبار المسكن الملاذ الأساسي للإنسان و المكان الذي يجد فيه السكينة و الراحة بعد تعب.

و من هنا، ركز البحث على المباني السكانية في قطاع غزة و التي تشكل 60 % من البيئة العمرانية، و تستهلك حوالي 70 % من إجمالي الطاقة الكهربائية، مع توقعات زيادة استهلاكات الطاقة فيها الناتجة لزيادة عدد السكان، و تغيير مستويات المعيشة المعاصرة، و التغييرات المناخية السائدة في العالم.

فالمشكلة البحثية تمثلت في تزايد الاعتماد على وسائل التبريد و التدفئة في المباني السكانية لتحقيق الراحة الحرارية في ظل محدودية مصدر الطاقة في قطاع غزة، كما أن التوجه العام في تخطيط و تصميم المباني السكانية في غزة لا يهتم في الأداء الحراري لهذه المباني.

و من هنا هدفت الدراسات إلى وقوف الراحة الحرارية في المباني السكانية في قطاع غزة لتوفير التغذية راجعة لمصممين عن مستوى الراحة الحرارية في فراغات السكانية من خلال وجهة نظر قاطني الفراغات المعمارية و رغبتهم الحقيقية، و تزايدهم بنقاط القوة و الضعف في المباني السكانية، و بالتالي تصحيح المسار المعماري، و توجيهه بحيث يلبي رغبات و تطلعات السكان.

و قد اعتمدت الدراسات على استطلاع آراء السكان في بيئاتهم الحقيقية، و أثناء ممارساتهم اليومية على اعتبار أنهم الأقدر على الحكم على مساكنهم من خلال تجاربهم اليومية.

و توصلت الدراسات إلى أن المباني السكانية في قطاع غزة لا توفر الراحة السكانية لقاطنيها في فصلي الصيف و الشتاء حيث بلغت نسبة أفراد العينة الذين شعروا بالراحة الحرارية داخل الوحدات السكنية 17.83 %، و كان الإحساس الحراري داخل الوحدات السكنية حار صيفا و بارد شتاء؛ لذا أوصت الدراسات بضرورة تفعيل استراتيجيات المباني الموفرة للطاقة في جميع المراحل التصميمية و التنفيذية و تحسين الأداء الحراري لغلاف المبنى السكاني.

نوع البيانات

تقرير إحصائي

رقم السجل

BIM-532272

• APA
• AMA