تأثير الري و التسميد المعدني و الحيوي و حامض الساليسلك في بعض صفات النمو نخيل التمو Phoenix dactylifera L.

الملخص AR

أجريت هذه الدراسة في محطة نخيل المحاويل التابعة إلى الهيئة العامة للنخيل/ وزارة الزراعة، خلال الموسمين 2011و 2012 على صنف نخيل التمر السلطاني.

ع Phoenix dactylifera (عمر ست سنوات) لدراسة تأثير الرش بحامض السايسبلك (S) و الري بالتنقيط (IR) و التسميد الكيميائي (Fj) و المعاملة بالمايكورايزا (F) في بعض صفات النمو، كطول السعفة و عدد الأوراق و عددتا و النسبة المئوية للمادة الجافة فيها و محتواها من الكلوروفيل الكلي و النتروجين و الفسفور، نفذت التجربة العالمية( 3 x 3 x 2) وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) و ذلك باستعمال مستوين للري IRi=16 L / H) IR2=32 L / H) و ثلاثة مستويات للتسميد (F0من دون تسميد (1800 = F غم سماد كيمياوي / نخلة، F2= و رغم لقاح مايكورايز/ نخلة )، و ثلاث معاملات بحامض الساليسيلك( رش ماء :S2:300ppm, Si 150ppm , S0) و بثلاثة مكررات لكل معاملة.

و يمكن تلخيص اهم نتائج الدراسة بالاتي، كان لمستوى الري (IR) تأثير معنويا في زيادة عدد الأوراق و محتواها من الزم و الكلوروفيل خلال موسم النمو الأول، و على محتوى الأوراق من إلى خلال الموسم الثاني.

أثر التسميد الكيمياوي (F) معنويا على معدل طول الأوراق و النسبة المئوية للمادة الجافة و محتوى الأوراق من الز N ) و الكلوروفيل الكلي خلال موسمي النمو، فضلا عن محتوى الأوراق من P)-Jl) خلال الموسم الأول، و عدد الأوراق خلال الموسم الثاني بينما تفوقت معاملة(F) في جميع الصفات المدروسة خلال موسمي النمو و أظهرت المستوى الثاني بحامض الساليسيلك ( تأثيرا معنويا في محتوى الأوراق من الز N ) و الكلوروفيل الكلي خلال الموسم الأول.

حقق تداخل المستوى الثاني للري و التسميد الكيمياوي و المستوى الأول لحامض الساليسيلك IR2 FjSj المعدلات الأعلى لكل من طول السعفة و عدد الأوراق و محتواها من ال( N ) و النسبة المئوية للمادة الجافة خلال الموسم الأول.