طبيعة المعرفة عند "إيمانويل كانط" و حدودها و غاياتها
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2014، العدد 7 (30 إبريل/نيسان 2014)، ص ص. 144-163، 20ص.
الناشر
المدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة مخبر التربية و الابستيمولوجيا
تاريخ النشر
2014-04-30
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
20
التخصصات الرئيسية
الموضوعات
الملخص FRE
(Emmanuel - Kant) a refusé les diverses doctrines classique: (L'empirisme et le Rationalisme) qui n'ont jamais abordé la possibilité ou non de l'existence réelle de la perception humaine et ses limites et les capacités de l'esprit humain et ses limites.
C'est pourquoi (E.
Kant) a voulu aborder ce problème sous une nouvelle forme en posant trois questions primordiales : 1- Que puis – je savoir ? 2- Que dois – je faire ? 3- Que puis – j'espère ? Et à travers ses deux livres (la raison pure – la raison pratique) E.
Kant a pu démontrer les Capacités et les limites de L'esprit humain et sa Crédibilité lorsqu' il sait qu'il ne lui reste que la foi vis a vis de la Métaphysique.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
لخضر، حميدي. 2014. طبيعة المعرفة عند "إيمانويل كانط" و حدودها و غاياتها. التربية و الابستيمولوجيا،مج. 2014، ع. 7، ص ص. 144-163.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-571735
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
لخضر، حميدي. طبيعة المعرفة عند "إيمانويل كانط" و حدودها و غاياتها. التربية و الابستيمولوجيا ع. 7 ( 2014)، ص ص. 144-163.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-571735
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
لخضر، حميدي. طبيعة المعرفة عند "إيمانويل كانط" و حدودها و غاياتها. التربية و الابستيمولوجيا. 2014. مج. 2014، ع. 7، ص ص. 144-163.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-571735
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش : ص. 163
رقم السجل
BIM-571735
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر