دور شبكات التواصل الاجتماعي في زيادة التفاعل في الوسط الجامعي : الفايسبوك أنموذجا : دراسة ميدانية على عينة من طلبة جامعة " أم البواقي"

الملخص AR

انطلاقا مما سبق يمكن القول بأن الفايسبوك و باعتباره أكثر مواقع التواصل الاجتماعي، شهرة و انتشارا وسط الشباب يمكن توظيفه في الإطار العلمي و الأكاديمي، فقد لاحظنا أنه و بالرغم من الاستعمال السلبي له من قبل الطلبة من جهة و رفض الأساتذة توظيفه للتواصل مع الطلبة من جهة أخرى، إلا أنه لاقي ترحيبا من قبل عديد الطلبة الذين أكدوا أنهم استفادوا كثير من علاقتهم, الافتراضية مع أساتذتهم عبر الفايسبوك.

لكن يبقى الأشكال لديهم في رفض كثير من الأساتذة لطلبات الصداقة و هو ما يعود إلى استعمال العمال الطلبة لأسماء مستعارة أو رفضهم أصلا التواصل مع الطلبة من خلال مختلف شبكات التواصل الاجتماعي، لأنه يعتبرونها مواقع تحمل الكثير من الخصوصية و بالتالي لا يمكن مشاركتها مع الطلبة، خاصة و أن الكثير متهم سيق وأن تجاوزوا حدود ,حرم مع أساتذتهم الذين أصبحوا يتعاملون بكثرمن التحفظ ى هذا السباق.

وعلق العكس لوتم فتح الحسابات اليندية والفايسبوكية ي إطاربسم تحدده الجامعة نفبمها، فيمكن القحقهاء على هذه الحواجزوالعوائق ويمكن تأمش العلاقة ,فهرضية الق سشط محعتاذ مع الطالب عب^الفايس^وك، وهوما سيساهم ق تفعيل هذه العلاقة أكهر، لا بل يمكن من خلالها تجاوز عوائق الواصل التقليدي ي الوسط الجامبمي، وهكذا يمكن توظيف مظات مواقع التواصل ,جتمام 67 تحسين العملية البيداغوجية 67 الوسط الجامم لا"كاديجي.