المنصور بن أبي عامر بين الهدم و البناء 366-392 ه 976-1002 م

العناوين الأخرى

Al-ManSour Bin Abi `Aamer : between destruction and construction (366-392 AH 976-1002 AD)‎

المؤلف

الشرقي، منيرة بنت عبد الرحمن

المصدر

مجلة العلوم الإنسانية و الاجتماعية

العدد

المجلد 2016، العدد 40 (30 إبريل/نيسان 2016)، ص ص. 217-278، 62ص.

الناشر

جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عمادة البحث العلمي

تاريخ النشر

2016-04-30

دولة النشر

السعودية

عدد الصفحات

62

التخصصات الرئيسية

العلوم الاجتماعية (متداخلة التخصصات)

الملخص AR

لما كان هدف محمد بن أبي عامر المعافري حكم الأندلس حكما منفردا فلم يكتف بالوصول إلى منصب الحجابة على الخليفة هشام المؤيد عام 367 هـ / 977م و القضاء على منافسيه من الصقالبة و الحجاب و القادة، بل عمل على إضعاف و هدم مكانة بني أمية فحجر على الخليفة و قتل المؤهلين للحكم منهم و أجبر الباقين على الإقامة في منازلهم و أقصى مؤيدي بني أمية في الجيش و الإدارة و هجر عاصمتهم الزهراء و في الوقت ذاته أخذ في بناء قوة و مجد له و لأبنائه من بعد فتقرب من السكان و أحسن اليهم و حفظ الأمن داخليا و أظهر نفسه بمظهر المجاهد في سبيل الله الحامي لحدود المسلمين من الخطر النصراني، و غير في الجيش و الإدارة و جعل الولاء له هو أساس التعيين و شارك الخليفة في شارات الملك فاتخذ من الألقاب السلطانية المنصور بالله و دعي له في الخطبة و سك اسمه مع الخليفة على السكة و بذلك تمكن المنصور في التفرد بالحكم و هدم قوة بني أمية و بنى له قوة و مكانة إلا أن التغييرات التي قام بها أثرت على حكم بني أمية فأضعفته فكانت من الأسباب التي أدت إلى سقوط خلافة بني أمية في الأندلس.

الملخص EN

Since the objective of Mohammed Bin Abi Amer AlMaafri; was to be the governor of Alandalus by himself only, it was not enough for him be the Janitorial for Kalipha Hisham AlMouayed for the year of 367H / 977 so that he will be able to eliminate his competitors from Sagalibah and Hijab, but he worked on making Omaya’s weak.

He limited the activity of the Khaliphit and he killed all the people who were qualified to be governors and he forced the rest to be home and he fired all the people loyal to OMAYA’s in the administration and army.

He left their capital AlZahra and at the same time he started to build power for him and his sons.

He started to be close to the people and he saved the internal security and he showed himself as the man who will save the borders from Christians.

He changed in the army and he made loyalty for himself major issue in giving a job.

He shared with the Khalipha in many things and he gave himself named that shows that and, he puts his name as well on the coins besides the Khalipha name.

By that he was able to be the only governor and he made OMAYA’s very weak and made himself strong.

The changes he made make OMAYA’s very weak in all Andulus and that was one of the reasons that MAYA’s Khilapha fail over

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

الشرقي، منيرة بنت عبد الرحمن. 2016. المنصور بن أبي عامر بين الهدم و البناء 366-392 ه 976-1002 م. مجلة العلوم الإنسانية و الاجتماعية،مج. 2016، ع. 40، ص ص. 217-278.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-690818

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

الشرقي، منيرة بنت عبد الرحمن. المنصور بن أبي عامر بين الهدم و البناء 366-392 ه 976-1002 م. مجلة العلوم الإنسانية و الاجتماعية ع. 40 (نيسان 2016)، ص ص. 217-278.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-690818

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

الشرقي، منيرة بنت عبد الرحمن. المنصور بن أبي عامر بين الهدم و البناء 366-392 ه 976-1002 م. مجلة العلوم الإنسانية و الاجتماعية. 2016. مج. 2016، ع. 40، ص ص. 217-278.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-690818

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش.

رقم السجل

BIM-690818