التصور و التصديق في المنطق الإسلامي : دراسة تحليلية

عدد الاستشهادات بقاعدة ارسيف : 
1

المؤلف

أمين، مروان علي حسين

المصدر

آداب الكوفة

العدد

المجلد 1، العدد 27 (30 يونيو/حزيران 2016)، ص ص. 517-532، 16ص.

الناشر

جامعة الكوفة كلية الآداب

تاريخ النشر

2016-06-30

دولة النشر

العراق

عدد الصفحات

16

التخصصات الرئيسية

الأديان
الفلسفة
الدراسات الإسلامية

الموضوعات

الملخص AR

إن غاية المنطق هي كما أوضحها الشيخ الرئيس ابن سينا، بقوله (في المنطق علم يتعلم فيه ضروب الانتقالات من أمور حاصلة في ذهن الإنسان إلى أمور متحصلة).

فعلم المنطق أما يتكفل بوضع القواعد و الضوابط لسير الصحيح من المعلومات الموجودة في ذهن الإنسان إلى المجهولات المطلوبة، فشغل المنطق -أن صح التعبير- مقصور على الوجود الذهني، و بعبارة أدق العلم الحصولي، و لما عرفنا انقسام العلم الحصولي إلى التصور و التصديق فهذا يعني أن هناك مجهولات تصورية و مجهولات تصديقية، نسعى إلى معرفتها (كما تقدم في المقصد الثاني)، و الجهول التصوري إنما نتوصل إلى معرفته من خلال المعلوم التصوري لا مطلقا، بل من حيث انه موصل إلى الجهول التصوري، و هذا المبحث يسمى في عرف المناطقة المبحث المعرف، و الجهول التصديقي إنما تتوصل إلى معرفته من خلال العلوم التصديقي، لا مطلقا، بل من حيث انه موصل إلى مجهول تصديقي و هذا المبحث يسمى (الحجة) أو مبحث القضايا من ناحية تأليف هيئاتها و موادها.

و هذان البحثان يشكلان موضوع المنطق، من هنا تحرف أهمية و علاقة التصور و التصديق بالمنطق و موضوعه، من هنا كان هذا البحث يمثل وقفات تستحق و تستحث المتخصص أن يقف عليها تأمل أن تكون قد وفقتا في ذلك.

الملخص EN

Introduce the speech about the need of logic and make it clear by shakh " Ibncina" by saying (In logic sciencelearn by it how to move from things happened in human being mind to a getting things) .

Logic vouches either putting rules for right continuation of the information which exited in human mind to the wanted unknown , the work of logic is about the existing of mind , in another words the getting science , and when we know the dichotomizing of the getting science to the imagination and believing , that is mean that there is unknown imagination and believing unknown.

We seek to know (as it mentioned in second meaning) , and the unknown imagination is about now to reach to know leg through the knowing imagination , no never .

it is about it is connect to unknown imagination , and the unknown believing is about now to reach to know through the believing science , no never, it is about it is reached to unknown believing and this chapter called evidence or the cases chapter.

These two chapters forming the subject of logic , form here we know the importance and relationship of imagination and believing in logic and it is subject , from here this chapter was represent stops deserve the searcher to stop in it , we hope that we did good in it .

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

أمين، مروان علي حسين. 2016. التصور و التصديق في المنطق الإسلامي : دراسة تحليلية. آداب الكوفة،مج. 1، ع. 27، ص ص. 517-532.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-702012

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

أمين، مروان علي حسين. التصور و التصديق في المنطق الإسلامي : دراسة تحليلية. آداب الكوفة مج. 1، ع. 27 (2016)، ص ص. 517-532.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-702012

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

أمين، مروان علي حسين. التصور و التصديق في المنطق الإسلامي : دراسة تحليلية. آداب الكوفة. 2016. مج. 1، ع. 27، ص ص. 517-532.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-702012

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش : ص. 528-531

رقم السجل

BIM-702012