العقل و الإيديولوجيا : محنة مستدامة في حداثات الغرب
العناوين الأخرى
La raison et l’idéologie : malheur ininterrompu dans les modernités de l’occident
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2، العدد 6 (31 يناير/كانون الثاني 2017)، ص ص. 254-268، 15ص.
الناشر
المركز الإسلامي للدراسات الاستراتيجية
تاريخ النشر
2017-01-31
دولة النشر
لبنان
عدد الصفحات
15
التخصصات الرئيسية
الملخص FRE
Le penseur iranien Hamid PARSANIA propose une étude intitulée: «La raison et l’Idéologie : une épreuve ininterrompue dans les modernités de l’Occident».
Dans cette étude, l›auteur examine la relation entre l›idéologie et les structures de intitulée «La démocratie comme un Produit Idéologique», où il aborde le relation de l’idéologie avec la démocratie, sur les deux plans théorique et historique.
Dans cette mesure, il trouve que la démocratie est la base théorique et le cadre réel de toutes les idéologies.
Sa preuve est que le libéralisme, le nationalisme, le fascisme, etc ..., ainsi que toutes les autres théories modernes sont le résultat de la démocratie que le modernisme occidental avait diffusé en Europe et en Amérique du Nord au cours de quatre siècles.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
بارسانيا، حميد. 2017. العقل و الإيديولوجيا : محنة مستدامة في حداثات الغرب. الاستغراب،مج. 2، ع. 6، ص ص. 254-268.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-789613
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
بارسانيا، حميد. العقل و الإيديولوجيا : محنة مستدامة في حداثات الغرب. الاستغراب مج. 2، ع. 6 (كانون الثاني 2017)، ص ص. 254-268.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-789613
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
بارسانيا، حميد. العقل و الإيديولوجيا : محنة مستدامة في حداثات الغرب. الاستغراب. 2017. مج. 2، ع. 6، ص ص. 254-268.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-789613
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن هوامش.
رقم السجل
BIM-789613
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر