فجوة تكنولوجيات المعلومات و الاتصالات بين الدول المتقدمة و الدول النامية (2010-2015)
المؤلف
المصدر
العدد
المجلد 2، العدد 27 (31 أغسطس/آب 2016)، ص ص. 422-433، 12ص.
الناشر
تاريخ النشر
2016-08-31
دولة النشر
الجزائر
عدد الصفحات
12
التخصصات الرئيسية
تكنولوجيا المعلومات وعلم الحاسوب
الموضوعات
الملخص FRE
La fracture des TIC entre les pays développés et les pays en développement 2010-2015.
Résumé: Au cours des années écoulées, Les technologies de l’information et de la communication (TIC) ont connue un progrès encourageant, malgré que d’importantes fractures numériques subsistent entre les pays.
Cette étude vise à déterminer le niveau et l’évolution de la fracture numérique.
L’analyse des valeurs IDI en fonction du niveau de développement fait apparaître en 2015 d’importantes disparités entre les pays développés et les pays en développement de l'ordre de 0.04 point, d'autre part le coût et l’accessibilité économique des services TIC demeurent des facteurs déterminants de leur adoption.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)
ميلي، حميد. 2016. فجوة تكنولوجيات المعلومات و الاتصالات بين الدول المتقدمة و الدول النامية (2010-2015). دراسات اقتصادية،مج. 2، ع. 27، ص ص. 422-433.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-800626
نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)
ميلي، حميد. فجوة تكنولوجيات المعلومات و الاتصالات بين الدول المتقدمة و الدول النامية (2010-2015). دراسات اقتصادية مج. 2، ع. 27 (آب 2016)، ص ص. 422-433.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-800626
نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)
ميلي، حميد. فجوة تكنولوجيات المعلومات و الاتصالات بين الدول المتقدمة و الدول النامية (2010-2015). دراسات اقتصادية. 2016. مج. 2، ع. 27، ص ص. 422-433.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-800626
نوع البيانات
مقالات
لغة النص
العربية
الملاحظات
يتضمن مراجع ببليوجرافية : ص. 433
رقم السجل
BIM-800626
قاعدة معامل التأثير والاستشهادات المرجعية العربي "ارسيف Arcif"
أضخم قاعدة بيانات عربية للاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي
تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية. تعرف اكثر