ضم الطائف ومكة المكرمة في عهد الملك عبد العزيز من خلال مراسلاته

العناوين الأخرى

Conquering Taif and Makkah in the age of King Abdulaziz from his correspondences

عدد الاستشهادات بقاعدة ارسيف : 
1

المؤلف

الحريص، مخلد بن قبل رابح

المصدر

مجلة العلوم العربية و الإنسانية

العدد

المجلد 8، العدد 2 (31 يناير/كانون الثاني 2015)، ص ص. 895-961، 67ص.

الناشر

جامعة القصيم مركز النشر العلمي و الترجمة

تاريخ النشر

2015-01-31

دولة النشر

السعودية

عدد الصفحات

67

التخصصات الرئيسية

التاريخ

الموضوعات

الملخص AR

شهدت العلاقات بين الملك عبد العزيز والشريف الحسين بن على تطورات أدت إلى مصادمات عسكرية بين الطرفين، فبعد معركة تربة عام 1337ه/1919م التي انتصرت فيها قوات الملك عبد العزيز، أصبح الطريق مفتوحا أمام قوات الملك عبد العزيز لضم الحجاز، لكن الحنكة السياسية فرضت على الملك عبد العزيز تأجيل ذلك عدة سنوات حتى تكون الظروف أكثر ملائمة لخطوة مهمة كتلك.

وبعد المعركة أقدم الحسين على أعمال متعنتة ضد أتباع الملك عبدالعزيز ومن ذلك منعه حجاج منطقة نجد من أداء فريضة الحج، ومعاقبة بعض القبائل الحجازية الموالية للملك عبدالعزيز بالتضييق عليهم اقتصاديا، ولم يغفل الملك عبدالعزيز ذلك بل منع أتباعه من التعامل التجاري مع الحجاز، كما جرت بعض المصادمات بين قوات الملك عبدالعزيز بقيادة فيصل الدويش وقوات العراق وشرق الأردن في المناطق الحدودية، ولم ينجح الإنجليز في مؤتمر المحمرة ثم العقير في إنهاء المناوشات الحدودية، ثم عقد مؤتمر الكويت ولكنه لم يحقق أهدافه بسبب الموقف المتصلب الذي انتهجه الشريف الحسين، مما أدى إلى زيادة الخصومة بين الطرفين، ثم جاء إعلان الشريف نفسه خليفة للمسلمين، وحينما عقد الملك عبدالعزيز مؤتمر الرياض واجتمع بزعماء قواته اتفقوا على ضرورة تخليص الحجاز من حكم الأشراف، وأرسل الملك قوة إلى الحدود مع العراق وشرق الأردن لمنع وصول الإمدادات من أبناء الحسين إليه، تحركت قوات الملك عبدالعزيز (الإخوان) وتمكنت من هزيمة قوات الحسين عام ١٣٤٣ ه/ 1924م في الحوية ثم في الطائف بعد معركة حامية الوطيس، ثم في الهدا بعد وصول، إمدادات الحسين إلي قواته، وقد كان لهذه الانتصارات نتائج مهمة منها تنازل الحسين عن الحكم لابنه علي بعد قرار أعيان الحجاز، ثم تقدمت قوات الملك عبدالعزيز ودخلت مكة المكرمة بعد خروج علي بن الحسين منها وتحصنه في جدة

الملخص EN

The relations between King Abdulaziz and Sharif Al-Hussein Bin Ali witnessed developments led to military clashes between the two parties.

After the Tarbah battle in 1337AH/1919AD, in which the forces of King Abdulaziz gained victory, the way became opened for the forces of King Abdulaziz to conquer Hijaz, but the statesmanship imposed on King Abdulaziz to postpone it for several years until conditions would be more favorable for such a step.

After such a battle, Hussein bin Ali had harassing actions against the followers of King Abdulaziz, including preventing the pilgrims of Najd from performing Hajj and punishing some Tribes of Hijaz loyal to King Abdulaziz by economical narrowing on them.

King Abdulaziz did not lose sight of that, but he prevented his followers from doing business with Hijaz.

Also, there were some clashes between the forces of King Abdulaziz led by Faisal Al-Duweish and the forces of Iraq and East Jordan in the borderline areas.

Englishmen did not succeed in ending the border clashes in Mahmara Conference and then in Uqair Conference.

Then, Kuwait Conference was held, but it did not achieve its goals due to the intransigent position pursued by Sharif Al-Hussein, which resulted in increasing the enmity between the two parties.

Then, Sharif announced himself a Caliph of Muslims.

When King Abdulaziz held the Conference of Riyadh and met with the leaders of his forces they agreed on the need to rid Hijaz from the rule of Sharifs.

The King sent a force to the borderline with Iraq and East Jordan to prevent the supplies from the Sons of Al-Hussein.

The forces of King Abdulaziz (Ikhwan) moved and defeated the forces of Al-Hussein in 1343AH/1924AD in Huwaya then in Taif after a fierce battle, then in Hada after the arrival of Al- Hussein's supplies to his forces.

Such victories have had important results, including that Hussein abdicated to his son Ali after the decision of eminent persons of Hijaz.

After that, the Forces of King Abdulaziz proceeded and entered Makkah after the departure of Ali Bin Al-Hussein of it and barricaded himself in Jeddah.

نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA)

الحريص، مخلد بن قبل رابح. 2015. ضم الطائف ومكة المكرمة في عهد الملك عبد العزيز من خلال مراسلاته. مجلة العلوم العربية و الإنسانية،مج. 8، ع. 2، ص ص. 895-961.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-812123

نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA)

الحريص، مخلد بن قبل رابح. ضم الطائف ومكة المكرمة في عهد الملك عبد العزيز من خلال مراسلاته. مجلة العلوم العربية و الإنسانية مج. 8، ع. 2 (كانون الثاني 2015)، ص ص. 895-961.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-812123

نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA)

الحريص، مخلد بن قبل رابح. ضم الطائف ومكة المكرمة في عهد الملك عبد العزيز من خلال مراسلاته. مجلة العلوم العربية و الإنسانية. 2015. مج. 8، ع. 2، ص ص. 895-961.
https://search.emarefa.net/detail/BIM-812123

نوع البيانات

مقالات

لغة النص

العربية

الملاحظات

يتضمن هوامش.

رقم السجل

BIM-812123